Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

SPECIALISTE MALADIES DIGESTIVES

19 juillet 2009

PRURIT ET CHOLESTASEالحكة عامة و تراكم المركبات الصفراوية في الكبد خاصة

 PRURIT ET CHOLESTASEالحكة عامة و تراكم المركبات الصفراوية في الكبد خاصة
الحكة عامة و تراكم المركبات الصفراوية في الكبد خاصة الحكة عرض و ليست مرضا، في حد ذاتها.و الكلمة شائعة و متداولة بين عامة الناس.وليس من أحد لم يحك جلده، مرة أو مرات في اليوم.و كذلك تفعل الحيوانات و الطيور مع سائر الكائنات الحية. و منها من تتمرغ فوق الأرض...
Publicité
Publicité
6 août 2012

Dr. AMINE ABDELKADER

AMINE ABDELKADER

 

 

 

 

 


Photo

 

Spécialiste des Maladies De l’Appareil Digestif

Diplômé De l’Université De Paris  En Echographie Générale,

Diplôme Du C.E.S. Français En Proctologie Médico-chirurgicale

A.E.S  D’Endoscopie Digestive Haute Et Basse. Cathétérisme Rétrograde

Assistant Des Hôpitaux De Paris En Hépatologie

Expert Assermenté Auprès  Des Tribunaux.

Membre De La Société Nationale Française De Gastro-entérologie SNFGE

Membre De La Société Nationale Française De Colo-Proctologie

73, Bd Mohammed V-Casablanca-MAROC

emag

 

أمين عبدالقادر 

إختصاصيفيأمراضألجهازالهضمي 

طبيب خبير محلف لدى المحاكم   

طبيب  مساعد سابقابمستشفى بوجون  بباريس 

شهادةالدراساتالعليالجراحةوعلاج  البواسير 

شهادةالكشف بالصدىبجامعةباريس 

شهادة الكشف بالمنظار للقناة الهضمية 

عضو بالجمعية الفرنسية لأمراض الكبد و الجهاز الهضمي

عضو بالجمعية الفرنسيةلجراحة و أمراض السرج شارعمحمدألخامس-ألدارألبيضاء 

tél : 0522 - 27 - 56 - 65 et 0522 - 27 - 22 - 82. fax : 0522 - 27 - 56 - 65

dramine73@hotmail.com

   

 

 

 

 ADRESSE_GIF

 

 cliquez_adesse

www.docteuramine.com

SITE

 

az

23 octobre 2011

عيد سعيد BONNE FETE

Bonne_f_te_bBonne_F_te_3flower________fleurROSEBF

 

 emag

www.docteuramine.com

 ADRESSE_GIF

 

 cliquez_adesse

SITE

23 juillet 2011

رمضان مبارك

19 juillet 2009

تغذية المرأة ألحامل خلال فDIETE DE LA FEMME ENCEINTE PENANT L’ETE صل ألصيف

 

تغذية ألنساء عامة و المرأة ألحامل خاصة خلال فصل ألصيف

DIETE DE LA FEMME ENCEINTE PENANT L’ETE

geفي موسم ألصيف تشتد حرارة ألشمس لتبلغ أوجها في بعض مناطق ألربوع و ضمنها بلد ألمغرب.فتصبح ألنساء في مسيس ألحاجة لتغير نمط حياتهن،حيث تنكبن هنا و هناك على شرب ألسوائل و احتساء فناجين ألقهوة أو ألشاي و ناهيك شتى ألمشروبات ألمختلفة ألأنواع و ألألوان.وآمال ألجميع  ألتصدي لقسوة ألطقس بإطفاء ألعطش و تبريد ألجسم عسى هن يعوضن ما قد تكون ألحرارة قد سلبته من هن من سواء يل و أملاح أو فيتامينات.. . فليس غريبا ءادا أن تتناسى ألنساء بين ألحينه و ألأخرى تناول وجبات طعامهن ما دامت ألمعدة ملئه و ألشعور بضيق ألمناخ و ألإرهاق من ألأهمية بمكان.

 

إن همنا و أملنا في هدا ألعرض ألوجيز هو وضع ألسيدات في ألصورة ،ألحوامل من هن  و غيرهن ، لكي يصبحن على دراية بنظام ألتغذية و ماهية ألمضاعفات ألتي قد تحدث أبان فصل ألصيف .

 

بقدر ما تمسي ألحرارة كثيفة،بحد ما يغدو ألإرهاق شديدا و ألعرق عنيدا ، فتسحب من ألجسم ألسواءيل والأملاح الضرورية للحركة و ألحياة. و هنا يسرع حاسوب ألدماغ ليلقي أوامره للبحث و التنقيب عن كل ما في وسعه أن يحل محل ما فقد من مواد هي للعيش من ألأهمية بمكان عظيم.QGKTCAUF1YP1CA0DR013CAFG9P1CCARRONYNCA0ZLMTXCA0IYT6ZCAK8H9L1CAO52O4SCAZRGEGKCAJW8QKTCA31NX5ICA0202KRCAA555RGCA0RO6HBCAYR0YRICAIH1S29CAM47AO0CA57RVMF

 

يعد فصل ألصيف أشد قسوة بالنسبة للنساء ألحوامل من غيرهن ، و قد يرجع دنك لشتى ألعوامل.....إن جسم المرأة ألحامل يشتغل مثل ألآلة ألحاضنة ليضمن للجنين نموا عاديا. ,كما أن ألحمل بدوره يعتبر مصدرا و موردا للحرارة ألجسم. و تكون لدلك أهمية هاءيلة في فصل ألشتاء بينما ينقلب ألعكس بالعكس خلال موسم ألصيف ، و خاصة في آخر مرحلة ألحمل...حرارة خارجية و باطنية تزيد في ألإرهاق و تكثف ألعرق فتهرع ـلنساء لشرب ألسوائل  ناسية أو متناسية وجبات ألطعام. 

 

و ليست للتقلبات ألطبيعة فحسب سلطان على جسم المرأة ألحامل، كما إن للتغيرات الفيزيولوجية كذلك يدا أقوى و أعظم.فتبدو ملامح ألوحم جلية ظاهرة و تمسي شهية المرأة غريبة ، فيكون عجب ألبعض كبيرا حينما يلاحظون ألنساء ألحوامل ينتقين تغذيتهن . فغير قليلات هن من ينتخبن ألمواد ألغداءيه مثل ألتفاح و الليمون ألحامض و ألمشمش و اللحوم ألحمراء و غيرها من ألمواد ألتي يضحى جسم ألحامل في حاجة إليها. ليس من شك في أن ألحوامض تحتوي على فيتامين "س" الذي يساعد على امتصاص مادة ألحديد.و تعد أللحوم ألحمراء مصدرا لمادة ألحديد و حامض" أللسيد أميني" و إن ألمشمش ليعد من أرقى مسا دير " بيطا كاروتين "

 

و لكنها غير قليلات هن ألنساء ألغير محضوضات , اللواتي لا يجدن ما تشتهي نفوسهن و يعكفن على احتساء فناجين ألقهوة و ألشاي و ليست لهن أي معرفة بالجفاف ألذي قد يلحقنهن بالجنين.  و عدة هن من يجدن في مظلة ألوحموقاية فيسرعن إلى "ماكدونالد" لاشت راء ألآكلات ألسريعة و هن لا يفقهن ألمضرات ألتي قد تسببها ألدهنيات للحمل.

 

1HB7CAXFOB10CA3YKMVMCAGQXU83CATR02X9CAFYQIRNCAUNSO7ICAXIX7PFCAFQ5GYSCANTXF8JCA297278CA61755LCAGY1DPSCA9X9CN2CAFU1CXBCAJXG8LMCAINOU0DCAF2F10RCAME2VW9تحصل سلامة ألأم و جنينها في حسن ألتغذية ألمنتخبة و ألمتوازنة.و إن ألتغذية ألمكونة من ألسواءيل فحسب غير كافية بل أنها قد تمسي مضرة. أن ألإفراط في جرع ألسواءيل يكثف ألعرق و يكثر من التبول فتنساق معهما أملاح ألجسم و فيتامينا ته مما قد يلحق أضرارا بالقلب و الشرايين ألدموية بالإضافة للخلايا ألعصبية.

 

انه لحريا بالنساء صاحبات ألوزن ألضئيل أن لا يزدن نحافة خلال فصل ألصيف،حيث يضحى ألجفاف شايعا. كما أنه يتوجب على أهل ألوزن ألثقيل أن ينقصن من أوزانهن و خاصة أن كن على استعداد للحمل ، و دلك ليهيئن للجنين ألجو أللائق ألملائم 

 

أن ألتوازن في نظام ألتغذية يعتبر مفتاحا لنجاح ألحمل و مظلة نافعة لصحة ألأم و جنينها. 

 

إن ألإقبال على تناول ألألياف و ألخضر أمر من ألأهمية بمكان.فهي غنية بحامض " أسيد فوليك"هده ألمادة ألضرورية لحفاظ ألجنين من ألعاهات مثل "أسبينا بيفيدا".أن ألألياف تنظف ألجسم من ألسموم و تنقص من مضاعفات ألحمل و داء ألسكريات و هي توجد في " أللوبيا ألخضراء" و غيرها من ألخضر ألأخرى.

 

ents

لألياف  في 100غ

 

Fibres
pour
100 g

ألمواد ألغداءيهAliments

ألألياف  في 100غ

 

Fibres
pour
100 g

Pruneaux    ألبرقوق

16 g

Céréales au son pour petit ألحبوب déjeunerألمتناولة عند ألفطور               

غ29 g

Haricots blancs cuits ألفاصوليا ألبيضاء ألطاهية                                             

8 g

Amandes  أللوز

غ15 g

Abricots secs  ألمشمش ألجاف                                       

13,7 g

Coingsألسفرجل                  

غ6,4 g

Petits poisألجلبنا                  

6 g

Pain completألخبز ألكامل

غ7 g

 

ليس غريبا أن تلاحظ بعض ألنساء تشتهي ألحامض أو المشمش .أنها مواد غنية ب"فيتامين س" ألتي تساعد على امتصاص مادة ألحديد ألتي توجد بكثرة في أللحوم ألحمراء.tomates002

 

أن تناول ألحبوب ألكاملة يمد ألأم و ألجنين بالطاقة و يهيئ للمولود ألجديد أجواء من ألجودة بمكان.

 

احتساء ألحليب وأكل ألأجبان (بقطع ألنظر عن ألزبده و ألمار كارين) يهيئ خزان مادة ألكوليستيرول خلال ألحمل.و هي ألمادة ألتي تقوي خلايا ألعصب .                                                

 

  arbres025 و خلاصة ألقول إن حلول فصل ألصيف بارتفاع حرارته قد يغير نمط حياة بعض ألنساء و خاصة ألحوامل منهن.

 

فتغدو مشاعرهن جياشة و شهيتهن من ألقوة بمكان، مقبلة على تناول ألغي و ألرخيص. و نحن نود أن نقدم لهن بعض ألنصائح ألبسيطة لعلها ستكون مذكرة للبعض.

 

أن خطر عدم شرب ألسواءيل أكثر بكثير من خطر ألإفراط في شربها. و لن تصبح ألحالة ثانية مهددة لصحة المرأة ألا عند فقدان توازن نظام ألتغذية. 

يكمن ألحذر من اجتناب جفاف ألجسم بألأبتعاد عن ألحرارة ألمفرطة و تناول ألسوائل أللزنة و ألمعالجة ألسريعة لحالة ألتقيؤ و اجتناب احتساء ألقهوة و لبس ألملابس ألفضفاضة ألمصنوعة من ألقطن و اجتناب ألإكثار من ألركوب في ألسيرة أو الجلوس في ألغرف ذات ألهواء ألفاسد. 

إن بعض ألتغذية قد تحتوي على بكتيريا مضرة بألأم و جنينها..و تلك هي اللحوم ألغير مطبوخة جيدا و ألأجبان ألقديمة ألتي كثيرا أن تكون موردا لبكتيريا "ليست يريا". و كذلك الدجاج و ألبيض يغدو مصدرا لبكتيريا "ألسالم ونيلا" عند ما يكون ألطبخ ضئيلا.و قد يمسي داك في بعض ألأحيان عاملا من عوامل ألإجهاض و وفاة ألجنين و هو في رحيم أمه.

 

انه لشاء يع في موسم ألصيف أن تبق ألتغذية خارج ألثلاجة وقتا طويلا.و ألبكتيري تهوى ألتعايش في ألأجواء ألدافئة.

 

من ألحذر أن تتجنبين ألسلطة ألقديمة و ألتي لم تهيئ في ألدقائق ألحالية.

 

, بألأبتعاد عن ألأكلات ألسريعة و ألإفراط في تناول ألدهنيات ستساهمين في ألاحتفاظ على وزن جسمك و تقين نفسك من أضرار ألخصوبة وفي حالة ألحمل  ستقين جنينك عاهات قد لا تكون متوقعة.cuisiniers002

 

ألقهوة تسبب جفاف ألجسم،فألإمساك"ألقبض" و تقلل من ألخصوبة.

 

ألدقيق ألأبيض عامل من عوامل ألإمساك ألذي يجب اجتنابه خاصة عند ألنساء ألحوامل.

 

 

adresse1__site1

 

cliquez_adesse

www.docteuramine.com

SITE 

emag

Publicité
Publicité
20 juin 2009

BIENFAITS ET SECRETS DU MOIS DE RAMADANمنافع ا لصيام و أسراره

Lettre_24_m_mنافع الصيام و أسراره

 

TRAM6

 

آمل في هڏالتذكير الموجز، أن أسلط الأضواء على بعض المنافع الطبية و أسرارا لإمساك عن الطعام.

اليوم أصبح بعض ألغير يتطاولون على الدين الإسلامي، و لا زالوا بتصريحاتهم ألمغلوطة يصبون ألزيت على ألنار. فليس غريبا إذا أن يستقبل ڏلك بعاصفة من غضب الجماهير التي تغزوا الشوارع.

إن بفهم فيزيولوجية ألٳمساك عن الطعام يستطيع الصائم فهم ركن من دينه و بالتالي يتصدى بجرأة لردع مواقف السخرية و اللغو.

ا لصيام تجربة ما يخفي أحد إعجابه بها . ٳن الإمساك عن الطعام ظاهرة مألوفة عند بعض الحيوانات بالإضافة إلى أمم من البشر مند عقود قديمة.

و منافع الصيام للأجسام حقيقة لا يرقى الشك  إليه.ا

حينما تكثر السمنة و تطغى الرائحة  الكريهة على بعض الحيوانات، و يثقل تحركها، ف    تصبح عاجز ة على متابعة غنيمتها، توحي لها، حين ڏلك، غريزتها بالسبات ألشتوي، فيمضي في نيا مها فصلا كاملا حتى تنحف أجسامها و تستعيد رشاقتها اليومية فتستهل الصيد من جديد. إن مثل هذا السلوك عند الكائنات الحية لخير دليل على مزايا الصيام لسلامة الأجسام.carottes001 

الجسم دائما و أبدا في أ مس الحاجة إلى مهلة استراحة لكي يهيئ خلالها هضم التغذية و يتمكن من تحويلها إلى طاقة ضرورية لتنشيطه و تحركاته. و قد تتحدد تلك المهلة في ما بين وجبات الأكل أو ليلا.

و يكون الأسبوع الأول من الإمساك عن الطعام من المشقة بمكان.وذلك لكونه ينتهي بنفاد مادة الكليكوجين الاحتياطي ، المختزن في الجسم ، فيضحى البحث على موارد الطاقة من الشحوم و البروتينات الإضافية، أمرا حتميا.

إن حاسة الجوع تعود خلال الإمساك عن الطعام بعد ثلاثين يوم، و يصبح البول صافيا، فيستهل الجسم عملية تصفية ألسموم من جديد.

الصيام يخفف من شتى مشاكل الأمراض كالتهاب العظام و التهابات الجهاز الهضمي و اضطرابات سن اليأس عند النساء و بعض أمراض الجلد كحب الشباب و الأرق و الصداع اـلنصفي(الشقيقة) و اللائحة طويلة جدا...

و لكي يسهل الصائم إمساكه عن الطعام فحري به أـن يتخلص من التدخين و يبتعد عن تناول اللحوم الحمراء rugby007و كافة المواد المسممة للجسم أسبوعا قبل بداية الإفطام عن الأكل.

يجب كذلك تجنب الرياضة التي تتطلب مجهودا جسمانيا جبارا خلال الصيام ، مع العلم بأن الرياضة تهدئ النفس و الجسد، كما أنها تقوي المورقين و تقضي على الأوجاع.

" يا أيها الذين آمنوا كتب علينكم ألصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون" صدق الله ألعظيم.

 

bonjour

adresse1 

 emag

 

 cliquez_adesse

 

 www.docteuramine.comSITE

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

19 juin 2009

LE MOIS DE RAMADANشهر رمضان و ألجهاز ألهضمي

 

 

RAMADANPANORAMA chinهر رمضان و الجهاز الهضميRAMADAN1DIGEST2

 

 

 

شهر رمضان شهر ألعبادة و ألتأمل ، فهو كذلك الشهر ألذي تكثر فيه ألحير و يتراكم ألقلق و ألتفارق و ألتباين بألأضافة للمصاريف ألباهظة ألتي أصبحت و كأنها وعد معهود يتربص ألصائمين.  

و ادا كان شهر رمضان شهر ألإمساك عن ألطعام نهارا ، فهو كذلك شهر ألتهافت على ألأكل مساء.  

و ينفرد هدا ألشهر ألمقدس بصفات صحية حميدة تجاه جسم ألصائم قد تعجز ألأدوية على تلبيتها لأنه يمهد للجهاز ألهضمي مهلة طويلة، يستريح خلالها ليستهل وظيفته من جديد و بشكل أحسن و أفضل.  

يتصف ألأسبوع ألأول من شهر ألإمساك بتغيرات فيزيولوجية جديرة بألد كر لأن بسببها تتكاثر   ألإصابات في ألجسم فترتفع حالات ألمستعجلات في ألمستشفيات و ألمصحات ألطبية:  

1-ترتفع بعض إفرازات ألجهاز ألهضمي و خاصة منها حامض ألكبريت ألذي يعد عاملا أساسيا لهضم ألأغذية داخل ألمعدة ، غير أن كثرة إفرازاته تسبب التهاب ألغشاء ألباطني للعضو و قد ينتهي دلك بقرحة ألمعدة.....  

2-يرتفع هرمون ألغدة ألترقية و قد يؤدي هدا ألارتفاع في بعض ألأحيان إلى ألإسهال أو تعدد نبضات ألقلب....  

3-تسجل انخفاضات في مقاييس ألسكر مما قد يؤدي في بعض ألحالات ألقصوى، إلى غيبوبة تحتاج لإنعاش سريع.....  

4-تنخفض مقاييس هورمون ألجنس و يساعد دلك على رفع روحانية و معنوية ألصائم....  

5-و إن تغيرات انتظام ألوجبات ألرمضانية نوعا و مضمونا يسبب كذلك في زيادة ألإصابات بأمراض ألجهاز ألهضمي فبتعاقب ألإسهال و ألإمساك(القبض) بجانب انتفاخ في ألبطن و أعراض أخرى....  

6-في هدا ألشهر ألمقدس تكتشف ألعيوب ألروحانية و ألجسمانية . و قد تزيد ألطين بله بعض العوامل ألاجتماعية ألإضافية كارتفاع ألأثمنة في ألأسواق التي تكوي ألفقير بنيرانها ألحامية و تفجر قلقه أو تضحى سببا لبعض ألمعاملات ألشاذة.  

7- و أن ألانقطاع عن ألتدخين لعامل آخر يحدث توثر ألمدمنين على ألسجائر و يسبب أانفجار ألغضب ألسريع. و أن أخطر من دلك لهو ألإنكباب مساء على ألتدخين بصفة مفرطة. لأن دلك يسيء إلى ألقلب و يلحق أضرارا بشرايينه .  

8-أما حاسة ألجوع فلها تأثير ايجابي على روحانية ألصائم ، لأنها قد تزيد في تضامنه مع ألفقراء . و في بعض ألأحيان يصبح للجوع إيقاع سلبي على من يعاني من ألإرهاق و ألتعصب أو ألمصابين بداء ألسكريات. يستجيب ألدماغ لتغيرات مقاييس السكر في ألدم ، فيرسل أوامره مباشرة إلى أجهزة ألمعدة فتتكاثر ألإفرازات و خاصة منها حامض الكبريت ، العامل ألأساسي لاندلاع ألألم.و ربما تكون هده ألظاهرة أعظم عند ألمصابين ببكتيريا ألأيادي ألوسخة.  

أن مرحلة ألم ألمعدة تبلغ أوجها خلال بداية ألصيام ثم تتراجع مع مرور ألأيام و دلك لأن جسم ألصائم يتعود على التغيرات ألبيولوجية ألحديثة رويدا رويدا ، فتتحسن ألمشاعر و يتمتع ألمسلم بصيام ألشهر ألمقدس و بروحانية تحت حكمة و مسؤولية . أنه لمن ألمفيد بمكان أن يزور بعض ألناس عيادة ألطبيب أسبوعين قبل ألإقبال على ألإمساك.  

فهل للطبيب أي سلطان على ألجوع؟و هل ألصيام يتحتم على الضئيل و ألمريض والسليم على السواء؟ و هل هناك من حمية ضد مضاعفات ألإمساك؟ و مادا حقق ألطب في هدا ألمجال؟.  

أن ألدين ألاسلامي لدين ألرحمة و ألعفو و ألتسامح، لا يجبر على ألصيام كافة ألناس:" لا يكلف ألله نفسا ألا وسعها"-" فمن كان مريضا منكم أو على سفر فعدة من أيام أخرى ".  

بفضل ألأدوية ألفعالة أصبح بوسعنا أليم تجنب شتى ألتي قد تصيب ألصائم كقرحة ألمعدة و ألانخفاض في مقاييس السكر في ألدم ، و غيرها من ألمشاكل ألرمضانية.  

فبمحاربة ألإرهاق تكون قد هيئت ألسبيل لصيام سليم . و يتوفر لك دلك بتجنب ألسهر و احترام ساعات ألنوم.  

لتحارب حساسية ألجوع فقصر من ألإفراط في تناول ألطعام.أنه بقدر ما تمتلئ ألمعدة ، بحد ما ترتفع سرعة أفراغها . أن أكثر ألناس إفراطا في ألأكل لأقربهم للجوع." إن خير ألأمور أوسطها ".  

أننا نلاحظ ألكثرة ألكثيرة من ألناس تكتوي بنيران ألأثمنة ألمرتفعة ألتي قد تلد ألغير قليل من ألمعاملات ألشاذة.  

و في غرار هدا ألشهر ألمقدس ، تبرز حاسة ألجوع التي ليست ألا وريثة ألفطام عن ألأكل و ألتي قد نتناساها بعد مرور سنة على ألشهر ألأكرم. و هنا يمسي و يصبح تركيزنا ضئيلا و ممشانا ثقيلا. و بحد ما تمر ألأيام، بقدر ما يضحى ألإرهاق و ألتعصب بمكان عظيم.  

و قد يكون للجوع تأثير ملموس على تغيرات مقاييس ألسكريات في دم ألصائم، فيستجيب ألدماغ مرسلا أوامره مباشرة إلى  ألمعدة ، حيث تتكاثر إفرازاتها و خاصة حامض الكبريت ألذي يعد ألعامل ألأساسي في اندلاع ألألم.  

و تبلغ هده ألمرحلة أوجها في بداية ألشهر ألمقدس., كتما مضى ألصائم في سفره إزاء آخر ألمطاف،كلما تعود جسمه على ألتغيرات ألبيولوجية ، لتتحسن أحاسيسه و يتمتع بصيام ألشهر ألكريم و بروحانية كلها حكمة و مسؤولية.  

فكيف نحارب ألجوع يا ترى؟و هل ألصيام واجب و محتم على كافة ألمرضى؟ و هل حقق ألطب شيئيا حديثا في هدا ألمجال؟  

كلنا نعلم أن ديننا ألحنيف دين ألرحمة و ألعفو و ألتسامح:" و لا يكلف ألله نفسا ألا و سعها " –"  فمن كان مريضا منكم أو على سفر فعدة من أيم أحر ".  

بوسعنا أليوم تجنب كافة المضاعفات ألسلبية كقرحة ألمعدة و نزول مستوى مقاييس ألسكر في ألدم..  

و بمحاربة ألإرهاق نكون قد هيئنا  ألسبيل لصيام سليم. و يتوفر دلك باجتناب ألسهر، و احترام ساعات ألنوم ، أما غير دلك فسيكون تصورا مغلوطا .و غير قليل هم الدين يفرطون في ألأكل . ،ننبه ألصائم إلى أنه بقدر ما  تمتلئ ألمعدة ، بحد ما ترتفع سرعة أفراغها، و دلك لأن غشاءها أـلباطني يحتوي على أجهزة إعلان ترسل أشارتها إلى ألدماغ ، الحاسوب ألرئيسي ، ألذي يصدر أوامره لتنفد بدون نقاش. فليس غريبا أدا أن يكون أكثر ألناس إفراطا في ألأكل ، هم أقربهم إلى ألجوع. أن لخير ألأمور أوسطها.  

ألكل يعلم أن للمواد الحارة و ألحامضة ، كعصير أليمون ، بالغ ألتأثير على ألصائمين ، و ناهيك ألمرضى منهم ، بيد أنه لعل ألقلة ألقليلة من ألناس تتنبه للضرار ألتي قد تلحقها ألسكريات بأجسامهم .، أن ألإفراط في تناول ألحلويات يعد عاملا من عوامل اندلاع ألأوجاع في جسم ألصائم   بألأضافة لشتى ألتغيرات ألتي قد تحدث في مقاييس ألسكريات.  

و جدير بألد كر أن نلفت نظر ألصائم إلى شرب ألماء ألذي يعد ضروريا لكافة ألأحياء كيف ما اختلفت أشكالها و تعاقبت أجيالها. فلا يمكن أبدا ألاستغناء عن شربه. يستطيع ألإنسان أن ينقطع عن تناول ألطعام شهرا متكاملا بدون أن تواتيه ألمنية ، أما ألأفطام عن شرب ألماء فسيضع حدا لحياته ، و دلك بعد أسبوع واحد فقط . فعلى ألصائم ادا أن ينتهز  فرصة ألليل لكي يروي جسمه بالسوائل ألكثيرة ( 1،25 إلى   1،7 لترات) .أن هده ألطريقة /، أحسن سبل محاربة ألإمساك ( ألقبض).  

يجب على ألصائم أن يجعل أساس طعامه من ألألياف و ألمأكولات ألغنية بألهيدروكاربون ، ألتي تهيئ ألهضم . و أن تناولها عند ألسح ور لأمر حتمي .

AMINE 

, كذلك ننوه بممارسة ألرياضة ألخفيفة للمحافظة على ألجسم.  

و على دوي ألأوزان ألإضافية أن يتحلوا بالحذر ما دامت مقادير ألوزان ترتفع بصرامة خلال ألشهر ألمقدس.و بمراقبة مأكولاتك ستحرس على وزن جسمك و تحتفظ على سلامته. أن ألوزن ألإضافي يعرضك لشتى ألأضرار  ، و أكثرها مضرة يعد داء ألسكريات ألذي قد يعيق بعض ألناس على ألصيام و خاصة من كان منهم يعالج بمادة لأنسولين.

ALYAF  

أما في مجال ألجهاز ألهضمي ، فلقد حقق ألطب نجاحا ملموسا  .و بقطع ألنظر عن ألقرح ألحادة ، فأننا نتوفر أليوم على أدوية قوية و فعالة تساعد ألناس على ألصيام .

ALYAFF 

 

 adresse1

 

Lettre_24_m_mنافع الصيام و أسراره

 

TRAM6

 

آمل في هڏالتذكير الموجز، أن أسلط الأضواء على بعض المنافع الطبية و أسرارا لإمساك عن الطعام.

اليوم أصبح بعض ألغير يتطاولون على الدين الإسلامي، و لا زالوا بتصريحاتهم ألمغلوطة يصبون ألزيت على ألنار. فليس غريبا إذا أن يستقبل ڏلك بعاصفة من غضب الجماهير التي تغزوا الشوارع.

إن بفهم فيزيولوجية ألٳمساك عن الطعام يستطيع الصائم فهم ركن من دينه و بالتالي يتصدى بجرأة لردع مواقف السخرية و اللغو.

ا لصيام تجربة ما يخفي أحد إعجابه بها . ٳن الإمساك عن الطعام ظاهرة مألوفة عند بعض الحيوانات بالإضافة إلى أمم من البشر مند عقود قديمة.

و منافع الصيام للأجسام حقيقة لا يرقى الشك  إليه.ا

حينما تكثر السمنة و تطغى الرائحة  الكريهة على بعض الحيوانات، و يثقل تحركها، ف    تصبح عاجز ة على متابعة غنيمتها، توحي لها، حين ڏلك، غريزتها بالسبات ألشتوي، فيمضي في نيا مها فصلا كاملا حتى تنحف أجسامها و تستعيد رشاقتها اليومية فتستهل الصيد من جديد. إن مثل هذا السلوك عند الكائنات الحية لخير دليل على مزايا الصيام لسلامة الأجسام.carottes001 

الجسم دائما و أبدا في أ مس الحاجة إلى مهلة استراحة لكي يهيئ خلالها هضم التغذية و يتمكن من تحويلها إلى طاقة ضرورية لتنشيطه و تحركاته. و قد تتحدد تلك المهلة في ما بين وجبات الأكل أو ليلا.

و يكون الأسبوع الأول من الإمساك عن الطعام من المشقة بمكان.وذلك لكونه ينتهي بنفاد مادة الكليكوجين الاحتياطي ، المختزن في الجسم ، فيضحى البحث على موارد الطاقة من الشحوم و البروتينات الإضافية، أمرا حتميا.

إن حاسة الجوع تعود خلال الإمساك عن الطعام بعد ثلاثين يوم، و يصبح البول صافيا، فيستهل الجسم عملية تصفية ألسموم من جديد.

الصيام يخفف من شتى مشاكل الأمراض كالتهاب العظام و التهابات الجهاز الهضمي و اضطرابات سن اليأس عند النساء و بعض أمراض الجلد كحب الشباب و الأرق و الصداع اـلنصفي(الشقيقة) و اللائحة طويلة جدا...

و لكي يسهل الصائم إمساكه عن الطعام فحري به أـن يتخلص من التدخين و يبتعد عن تناول اللحوم الحمراء rugby007و كافة المواد المسممة للجسم أسبوعا قبل بداية الإفطام عن الأكل.

يجب كذلك تجنب الرياضة التي تتطلب مجهودا جسمانيا جبارا خلال الصيام ، مع العلم بأن الرياضة تهدئ النفس و الجسد، كما أنها تقوي المورقين و تقضي على الأوجاع.

" يا أيها الذين آمنوا كتب علينكم ألصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون" صدق الله ألعظيم.

 

bonjour

adresse1 

emag

cliquez_adesse

www.docteuramine.com

 

 SITE

تغذية ألنساء عامة و المرأة ألحامل خاصة خلال فصل ألصيف

DIETE DE LA FEMME ENCEINTE PENANT L’ETE

geفي موسم ألصيف تشتد حرارة ألشمس لتبلغ أوجها في بعض مناطق ألربوع و ضمنها بلد ألمغرب.فتصبح ألنساء في مسيس ألحاجة لتغير نمط حياتهن،حيث تنكبن هنا و هناك على شرب ألسوائل و احتساء فناجين ألقهوة أو ألشاي و ناهيك شتى ألمشروبات ألمختلفة ألأنواع و ألألوان.وآمال ألجميع  ألتصدي لقسوة ألطقس بإطفاء ألعطش و تبريد ألجسم عسى هن يعوضن ما قد تكون ألحرارة قد سلبته من هن من سواء يل و أملاح أو فيتامينات.. . فليس غريبا ءادا أن تتناسى ألنساء بين ألحينه و ألأخرى تناول وجبات طعامهن ما دامت ألمعدة ملئه و ألشعور بضيق ألمناخ و ألإرهاق من ألأهمية بمكان.

إن همنا و أملنا في هدا ألعرض ألوجيز هو وضع ألسيدات في ألصورة ،ألحوامل من هن  و غيرهن ، لكي يصبحن على دراية بنظام ألتغذية و ماهية ألمضاعفات ألتي قد تحدث أبان فصل ألصيف .

بقدر ما تمسي ألحرارة كثيفة،بحد ما يغدو ألإرهاق شديدا و ألعرق عنيدا ، فتسحب من ألجسم ألسواءيل والأملاح الضرورية للحركة و ألحياة. و هنا يسرع حاسوب ألدماغ ليلقي أوامره للبحث و التنقيب عن كل ما في وسعه أن يحل محل ما فقد من مواد هي للعيش من ألأهمية بمكان عظيم.QGKTCAUF1YP1CA0DR013CAFG9P1CCARRONYNCA0ZLMTXCA0IYT6ZCAK8H9L1CAO52O4SCAZRGEGKCAJW8QKTCA31NX5ICA0202KRCAA555RGCA0RO6HBCAYR0YRICAIH1S29CAM47AO0CA57RVMF

يعد فصل ألصيف أشد قسوة بالنسبة للنساء ألحوامل من غيرهن ، و قد يرجع دنك لشتى ألعوامل.....إن جسم المرأة ألحامل يشتغل مثل ألآلة ألحاضنة ليضمن للجنين نموا عاديا. ,كما أن ألحمل بدوره يعتبر مصدرا و موردا للحرارة ألجسم. و تكون لدلك أهمية هاءيلة في فصل ألشتاء بينما ينقلب ألعكس بالعكس خلال موسم ألصيف ، و خاصة في آخر مرحلة ألحمل...حرارة خارجية و باطنية تزيد في ألإرهاق و تكثف ألعرق فتهرع ـلنساء لشرب ألسوائل  ناسية أو متناسية وجبات ألطعام. 

و ليست للتقلبات ألطبيعة فحسب سلطان على جسم المرأة ألحامل، كما إن للتغيرات الفيزيولوجية كذلك يدا أقوى و أعظم.فتبدو ملامح ألوحم جلية ظاهرة و تمسي شهية المرأة غريبة ، فيكون عجب ألبعض كبيرا حينما يلاحظون ألنساء ألحوامل ينتقين تغذيتهن . فغير قليلات هن من ينتخبن ألمواد ألغداءيه مثل ألتفاح و الليمون ألحامض و ألمشمش و اللحوم ألحمراء و غيرها من ألمواد ألتي يضحى جسم ألحامل في حاجة إليها. ليس من شك في أن ألحوامض تحتوي على فيتامين "س" الذي يساعد على امتصاص مادة ألحديد.و تعد أللحوم ألحمراء مصدرا لمادة ألحديد و حامض" أللسيد أميني" و إن ألمشمش ليعد من أرقى مسا دير " بيطا كاروتين "

و لكنها غير قليلات هن ألنساء ألغير محضوضات , اللواتي لا يجدن ما تشتهي نفوسهن و يعكفن على احتساء فناجين ألقهوة و ألشاي و ليست لهن أي معرفة بالجفاف ألذي قد يلحقنهن بالجنين.  و عدة هن من يجدن في مظلة ألوحموقاية فيسرعن إلى "ماكدونالد" لاشت راء ألآكلات ألسريعة و هن لا يفقهن ألمضرات ألتي قد تسببها ألدهنيات للحمل.

1HB7CAXFOB10CA3YKMVMCAGQXU83CATR02X9CAFYQIRNCAUNSO7ICAXIX7PFCAFQ5GYSCANTXF8JCA297278CA61755LCAGY1DPSCA9X9CN2CAFU1CXBCAJXG8LMCAINOU0DCAF2F10RCAME2VW9تحصل سلامة ألأم و جنينها في حسن ألتغذية ألمنتخبة و ألمتوازنة.و إن ألتغذية ألمكونة من ألسواءيل فحسب غير كافية بل أنها قد تمسي مضرة. أن ألإفراط في جرع ألسواءيل يكثف ألعرق و يكثر من التبول فتنساق معهما أملاح ألجسم و فيتامينا ته مما قد يلحق أضرارا بالقلب و الشرايين ألدموية بالإضافة للخلايا ألعصبية.

انه لحريا بالنساء صاحبات ألوزن ألضئيل أن لا يزدن نحافة خلال فصل ألصيف،حيث يضحى ألجفاف شايعا. كما أنه يتوجب على أهل ألوزن ألثقيل أن ينقصن من أوزانهن و خاصة أن كن على استعداد للحمل ، و دلك ليهيئن للجنين ألجو أللائق ألملائم 

أن ألتوازن في نظام ألتغذية يعتبر مفتاحا لنجاح ألحمل و مظلة نافعة لصحة ألأم و جنينها. 

إن ألإقبال على تناول ألألياف و ألخضر أمر من ألأهمية بمكان.فهي غنية بحامض " أسيد فوليك"هده ألمادة ألضرورية لحفاظ ألجنين من ألعاهات مثل "أسبينا بيفيدا".أن ألألياف تنظف ألجسم من ألسموم و تنقص من مضاعفات ألحمل و داء ألسكريات و هي توجد في " أللوبيا ألخضراء" و غيرها من ألخضر ألأخرى.

ents

لألياف  في 100غ

 

Fibres
pour
100 g

ألمواد ألغداءيهAliments

ألألياف  في 100غ

 

Fibres
pour
100 g

Pruneaux    ألبرقوق

16 g

Céréales au son pour petit ألحبوب déjeunerألمتناولة عند ألفطور               

غ29 g

Haricots blancs cuits ألفاصوليا ألبيضاء ألطاهية                                             

8 g

Amandes  أللوز

غ15 g

Abricots secs  ألمشمش ألجاف                                       

13,7 g

Coingsألسفرجل                  

غ6,4 g

Petits poisألجلبنا                  

6 g

Pain completألخبز ألكامل

غ7 g

ليس غريبا أن تلاحظ بعض ألنساء تشتهي ألحامض أو المشمش .أنها مواد غنية ب"فيتامين س" ألتي تساعد على امتصاص مادة ألحديد ألتي توجد بكثرة في أللحوم ألحمراء.tomates002

أن تناول ألحبوب ألكاملة يمد ألأم و ألجنين بالطاقة و يهيئ للمولود ألجديد أجواء من ألجودة بمكان.

احتساء ألحليب وأكل ألأجبان (بقطع ألنظر عن ألزبده و ألمار كارين) يهيئ خزان مادة ألكوليستيرول خلال ألحمل.و هي ألمادة ألتي تقوي خلايا ألعصب .                                                

  arbres025 و خلاصة ألقول إن حلول فصل ألصيف بارتفاع حرارته قد يغير نمط حياة بعض ألنساء و خاصة ألحوامل منهن.

فتغدو مشاعرهن جياشة و شهيتهن من ألقوة بمكان، مقبلة على تناول ألغي و ألرخيص. و نحن نود أن نقدم لهن بعض ألنصائح ألبسيطة لعلها ستكون مذكرة للبعض.

أن خطر عدم شرب ألسواءيل أكثر بكثير من خطر ألإفراط في شربها. و لن تصبح ألحالة ثانية مهددة لصحة المرأة ألا عند فقدان توازن نظام ألتغذية. 

يكمن ألحذر من اجتناب جفاف ألجسم بألأبتعاد عن ألحرارة ألمفرطة و تناول ألسوائل أللزنة و ألمعالجة ألسريعة لحالة ألتقيؤ و اجتناب احتساء ألقهوة و لبس ألملابس ألفضفاضة ألمصنوعة من ألقطن و اجتناب ألإكثار من ألركوب في ألسيرة أو الجلوس في ألغرف ذات ألهواء ألفاسد. 

إن بعض ألتغذية قد تحتوي على بكتيريا مضرة بألأم و جنينها..و تلك هي اللحوم ألغير مطبوخة جيدا و ألأجبان ألقديمة ألتي كثيرا أن تكون موردا لبكتيريا "ليست يريا". و كذلك الدجاج و ألبيض يغدو مصدرا لبكتيريا "ألسالم ونيلا" عند ما يكون ألطبخ ضئيلا.و قد يمسي داك في بعض ألأحيان عاملا من عوامل ألإجهاض و وفاة ألجنين و هو في رحيم أمه.

انه لشاء يع في موسم ألصيف أن تبق ألتغذية خارج ألثلاجة وقتا طويلا.و ألبكتيري تهوى ألتعايش في ألأجواء ألدافئة.

من ألحذر أن تتجنبين ألسلطة ألقديمة و ألتي لم تهيئ في ألدقائق ألحالية.

, بألأبتعاد عن ألأكلات ألسريعة و ألإفراط في تناول ألدهنيات ستساهمين في ألاحتفاظ على وزن جسمك و تقين نفسك من أضرار ألخصوبة وفي حالة ألحمل  ستقين جنينك عاهات قد لا تكون متوقعة.cuisiniers002

ألقهوة تسبب جفاف ألجسم،فألإمساك"ألقبض" و تقلل من ألخصوبة.

ألدقيق ألأبيض عامل من عوامل ألإمساك ألذي يجب اجتنابه خاصة عند ألنساء ألحوامل.

 

 

 adresse1

 

 

cliquez_adesse

 

 www.docteuramine.com

 SITE

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

7 juin 2009

ألشاي و القهوة THE et CAFE

THE1

 

ca2

62

 

 

 

 

tournage_10Thé vert, sans ‘ombre d’une hésitation, pour le Dr Marvin Edeas , président de la Société française des antioxydants,<< avec 350 mg de poly phénols par tasse, c’est la boisson santé par excellence !>> Les chinois l’appellent l’<< élixir de vie éternelle>> et les centenaires d’Okinawa lui disent merci ! << A condition de ne pas y ajouter le sacro-saint nuage de lait qui neutraliserait ses effets, on n’a rien inventé de mieux pour lutter contre le stress oxydatif. Si ses effets protecteurs contre le cancer ne sont plus à démontrer ,il aide également à lutter contre le virus de la grippe, protège la flore intestinale et prévient les calculs rénaux et l’ostéoporose. Une étude récente menée à Boston vient de montrer que boire une tasse de thé par jour faisait baisser le risque d’accident vasculaire de 44%.Autre atout non négligeable, sa richesse en théobromine lui confère les mêmes vertus que le chocolat, les calories en moins ! Ces petites feuilles verte augmentent la quantité de  sérotonine et accélèrent le transport de la dopamine : c’est 100% bénéfice . A condition de ne pas n boire plus de trois tasses par jour., sinon gare aux carences en fer !the

 

  cafe006Notre tête , particulièrement bien faite, est composée de 60% de graisse , dont 70% sont des omégas3. << Les populations dont la nourriture est la plus pauvre en oméga 3 ont un taux de dépression le plus élevé, indique le Dr David Servan-Schreiber . les patients déprimés qui manquent de ces acides gras ont aussi des symptômes plus sévères que les autres.>> explication : un déséquilibre en acides gras oméga3 entraine dans les cellules nerveuses une baisse des récepteurs chargée de recevoir le message chimique de la bonne humeur, la sérotonine. Privé de celle-ci , notre organisme s’enfonce plus facilement dans la dépression. Avant d’n arriver là , offrez- vous un immense plateau de fruits de mer  . Sans oublier les poissons gras- plus ils sont petits, moins ils sont pollués- comme le maquereau, le hareng , la sardine , le saumon…A condition d ne pas les faire frire et de préférer une cuisson courte et douce, ou mieux encore , une marinade

 

. En plus de vous regonfler le moral ,ils sont légers, légers …un bonus pour la ligne. Par ailleurs, une étude menée aux Etats- Unis , l’a prouvé récemment : en remplaçant 6 g de graisses saturées chez un groupe de patientes par 6g de margarine enrichie en oméga3, on a pu constater une perte de poids de 900g au boutcafe007 de 6 semaines ! comme nous avons pris environ 1,7kg et 2,6 cm de tour de taille  ces dix dernières années, il est temps d’équilibrer le ratio oméga 3/oméga6, qui est passé en cinquante ans de 1/5 à 1/20 ! Un ratio bien plus déterminant pour notre  silhouette que le nombre de calories dont nous tenons une compatibilité serrée. Si vous pensez que votre alimentation ne vous apporte pas assez d’omégas3, faites-les doser . Et si vous consommez des compléments alimentaires, tournez-vous vers des produits bien équilibrés, tels que Omega Calm ( vie de santé) ,Oméga3 antistress (oenobiol), perfoptin’ Physcience)cafe

 

adresse1__site1emag

cliquez_adesse

www.docteuramine.com

SITE

 NOUVEAUDU_NOUVEAU 

 

22 septembre 2011

LE CAFE ET L’HEPATITE VIRALE C-القهوة و التهاب الكبد "س"

 

ca3القهوة و التهاب الكبد "س" c1c2

بشرب القهوة تتقوى استجابة العلاج المضاد لالتهاب فيروس الكبد "س"ON REPOND MIEUX AU TRAITEMENT ANTIVIRAL CQUAND ON squeletteBOIT DU CAFEcafe2

يبدوة أن لاستهلاك القهوة يدا قوية تساهم في حفظ الكبد من شتى المعانات ، و خاصة منها حالة التهاب الكبد "س" ، حيث تقلل من ظاهرة التليف  la fibrose و تضعف تطوره و يمكن التفكير بأن تهيئ لاستجابة العلاج المزدوج البيجيلي- انتيرفيرون –ريبافيرين    peginterferon-ribavirine المضاد لالتهاب فيروس الكبد "س" لدى مستهلكي القهوة  .

   يساعد شرب القهوة  على استحمال مقادير العقاقير لدى الخاضعين للعلاج أكثر من غيرهم من الفئة التي تتلقى نفس العلاج سوى أنها لا تستهلك القهوة.

   و خلاصة القول : يتضاعف حض الاستجابة للعلاج مرتين أو ثلاثة لدى المرضى الذين خفق لديهم العلاج الأولي سلفا و الذين أصبحوا يتعاطون لشرب القهة 3 مرات في اليوم ، على الأقل. غير أنه، بالمقابل، ليس هناك من تأثير لمادة الكافيين la caffeine الموجودة في الشاي، على العلاج.

   لقد مضى أكثر من عقدين من الزمن و الكل يعتقد بأن للقهوة شتى المنافع على صحة الإنسان. فهي تحفظ من خطورة التعرض لظاهرة السمنة le risqué d’obésité و الإصابة بداء السكريات صنف 2 diabéte de type أو مرض البارك ينسون maladie de Parkinsonو عدة الأنواع السرطانية. كما يعتقد بأن القهوة نافعة لعضو الكبد. فيلاحظ أن الأنزيمات الكبدية تتراجع أثناء استهلاك القهوة la reduction des transaminases  و إلجاما جيتي gamma GTلدى المدمنين على شرب الكحول. و تنخفض نسبة المماة الناجم تشمع الكبد بسبب الكحول cirrhose alcoolique بالإضافة لانخفاض نسبة سرطان الكبد ب50%  نسبة لا يمكن غض الطرف عنها و إهمالها . لقد أثبت علميا بأن الكافيين المشتق من القهوة يؤثر ايجابيا على التليف الكبدي  و على تطور العلاج البيجيلي  المزدوج أثناء التصدي لفيروس التهاب الكبد "س" المزمن في الحالات اللواتي يغدو علاجها عسيرا. و ان الاعتقاد العتيق الذي يظن بأن القهوة مضرة للقلب ، يعد اعتقادا مغلوطا و لغوا لا يعتمد على أسس علمية.stress

   تتكون القهوة من آلاف الأجزاء و تعد قابلة للتغيير وفق المورد و كيفية التهيء .كما يبدو أن المفعول لا يتعلق مباشرة بالقهوة بقدر ما يتعلق بمكوناتها . يلغى مفعول الكافيين حينما نلجأ للكافيين المشتق من الشاي  و الصودا sodas  

   و لقد استدرج بعض الباحثين عامل التي ربين un composant terpéniqueضمن خصائص القهوة و يعد هذا العامل مضادا للالتهاب  antinflammatoire و يدعى بالكوهبول  KAWHEOL  الذي منشط السبيل لجاك-سات JAK-SATالذي يستعمله مؤشر ا ل 28 ب IL28B  لانبلاج لانتيرفيلرون الداخلي production d’interférons endogénescaf2

   يبدو أن استهلاك الكافيين يخضع لمراقبة جينية  contrôle génétique. أما الدور المساهم الذي يلعبه الكافيين في علاج التهاب فيروس الكبد صسص المزمن، فيحتاج تأكيده لمزيد من الدراسات الطبيةcaf_9

 

 adresse1__site1

 cliquez_adesse
 
 SITE
 

7 juin 2009

HUILE D’ARGAN ,OR DU MAROC


 

 

 

19 janvier 2012

Le lait-L’intolérance au lactose en 2011? عدم تحمل اللاكتوز سنة 2011م؟الحليب-

 

T2T1T3

LactoseGIFعدم تحمل اللاكتوز سنة 2011م؟ lactoseGIF

       الملخص:    ليس عدم تقبل الجسم لمادة اللاكتوز l’intolérance au lactose سوى تعبير عن سوء امتصاص معوي malabsorption intestinale  ناجم عن انخفاض مادة اللاكتاز hypolactasie  أو انعكاس مستوى اللاكتاز lactase  .  INTOLERANCE_AU_LACTOSE_GIF

    و ليس غريبا أن يرجع سبب العطب اللاكتازي la déficience au lactose لأصول خلقية de naissance، حيث تنشأ الحالة عن تحول جيني mutation génétiqueتتبلور مع الإنجاب . كما يحتمل أن يرتبط العطب اللاكتوزي بتطور يكتسب مع مرور السنين. و في كلا الحالتين فان النشاط اللاكتوزي يبات غير قابل للعودة .

   و يعتقد كذلك ، في بعض الحالات، أن يرجع فقدان الحيوية اللاكتازية لإصابة النسيج الايبيتيلياليatteint épithéliale ، حيث يصبح ممكنا ، في تلك الحالة ، أن يسترجع اللاكتاز نشاطه بعد معالجة الإصابة المعوية.

   و لدينا اليوم فحوص لكشف حالة الهيبولاكتازي و سوء الامتصاص و أو عدم القبولl’intolérance   . غير أن الاعتماد على تلك الفحوص يظل نسبيا و يبات الحصول عليها عسيرا.

   و جدير بالأطباء أن يتخذوا من اللجوء لتقييم ظاهرة سوء الامتصاص و عدم المحتمل ، عادة منتظمة تكسب للكشف مثالية جيدة. و توجد اليوم حلول علاجية لظاهرة الهيبولاكتازي المصحوبة بحالة سوء الامتصاص ، معتمدة على ، عامة ، على نظام خاص للتغذية ، يتركز على استعمال أسمدة غذائية فارغة من مادة اللاكتوز denrées alimentaires délactosées. و يضاف إليها علاج أنزيمي une enzymothérapie .

     الموضوع  : بالرغم من تعدد الدراسات حول اللاكتوز، فان الموضوع لا زال في حاجة لمزيد من التوضيحات من قبل الأطباء الاختصاصيين في مجال الصحة . و إن تعدد و اختلاف الألفاظ، يضع بعض الحد للكشف الصحيح و أخذ الموقف اللائق للعلاج.

   سنحاول في هذا العرض الوجيز استدراج تدقيق و معاني الكلمات ، بجانب بسط لسبل الكشف و العلاج.

    بعض المصطلحات و الألفاظHétérogénéité de la terminologie    :

     بالرغم من إرادة التوحيد،فان ضبابا بات يسود على كلمة الهيبولاكتازي l’hypolactasie . و لا زال معنى الهيبولاكتازي و سوء الامتصاص و عدم احتمال اللاكتوز ، ضبابيا و غير واضح البياض.

   ترتبط حالة الهيبولاكتازي بعدم تنظيم نشأة و/أو تنشيط أنزيم اللاكتازlactosegifgif la lactase الذي هو عبارة عن أنزيم اجليكوبروتييني ، يوجدCHAMELLEBOUGE

 على سطح شعيرات الجزء الأعلى للأمعاء الدقيقة villosités jéjunales . و قد يصيب نقص الأشخاص مند الولادة. حيث ينجم النقص عن تحول جيني mutation du gène بتقنينcode  اللاكتاز . كما يمكن أن يكتسب النقص ليتطور مع حياة الناس. لكن الأعراض تبدو أكثر شدة أثناء التعرض للنقص الوراثي . بينما تبقى ضعيفة و متواضعة خلال الإصابة بالنقص المكتسب. و ليس من رجاء في عودة نشاط اللاكتاز  activité irréversible. باستثناء النقص الذي يخلفه الالتهاب الابيتيلياليépithéliale للنسيج المعوي الذي يسترجع نشاطه بمجرد معالجة الالتهاب المعوي . و إن عدم الامتصاص أو سوء الهضم  la malabsorption الذي يعبر الأمعاء الدقيقة ليتسرب للأمعاء الغليظة في شكله الأولي ، ليتعرض في آخر المطاف لعملية التخميرfermentation من طرف البكتيري التي تقطن القولون فتبرز حينئذ أعراض سوء أو عدم تقبل اللاكتوز الذي يتعلق بانخفاض اللاكتاز و سوء الامتصاص . و نذكر بأن النقص في اللاكتاز ضروريا لعدم الامتصاص و سوء التحمل الذي تم التعرف عليه منذ عقود عريقة .

   و لقد ارتفعت حالات التعرض لعدم قبول اللاكتوز منذ في الستينات ، بصفة ملموسة ، عقب إضافة المواد الغذائية كالحليب و الياغورت و و الآيس أكريم glaceICE_CREAM_BOUGE و الحلويات المثلجة و الشاركوتري la charcuterie و عدة حلويات اصطناعية و البيدز  pizza و الحبوب التي تتناول أثناء وجبة الفطور و الحساء و الشربة la soupe و الصلصلة  la sauce  و بعض العقاقير الموظفة لمنع الحمل .

نسبة مادة اللاكتوز في المواد الغذائية: غم في 100 مللتر أو مغم

.الحليب--------------------------------------------38

الحليب الكوندونسي الحلو--------------------------------12 

حليب النعجة------------------------------------ -----4-5 

الناقة-----------------------------------------------4-5chamelle_4_5

الحليب الكامل----------------------------------------- 4-5lait4_5

الحليب الديلاكتوزي--------------------------------------0،5 lait_GIF

الأرز بالحليب------------------------------------------18

اكريم ديسير-------------------------------------------3-6

اليبجورت طبيعي-----------------------------------------3Yaourt_creme_marron_3_GIF

الكريم افريش-------------------------------------------2-4

الروكفور--------------------------------------------   2-4

الزبدة-------------------------------------------------1

الجبن الأبيض-------------------------------------------2-4

الكامامبير----------------------------------------------أقل م 1

جبن النعجة----------------------------------------------أقل من1BREBIBOUGE

الموزاريلا--------------------------------------------  أقل من1

الشاركوتري----------------------------------------------4

البابكيك-البيسكوت-الكوكي-----------------------------------2-4

الحبوب أثناء وجبة الفطور-----------------------------------1-3BREAKFEST_GIF

              ICE_CREAM_GIF

       تقييم ظاهرة الهيبولاكتازي Prévalence hypolactasie    :

   ليس ضياع نشاط اللاكتاز بداء و إنما هو عبارة عن تطور عادي لدى الشخص البالغ السليم . فكافة الحيوانات من الثديياتCHEVREBOUGE les mammifères تفقد تدريجيا، بعد الانفطام القدرة على هضم اللاكتوز. فتقدر نسبة الهيبولاكتازي ب 75% لدى سكان المعمورة  بينما ترتفع الى 90% لدى سكان آسيا . و بحد ما ترتفع نسبة الالتهابات المعوية المزمنة ، بقدرما تعظم نسبة الهيبولاكتازي . غير أن النسبة لدى المصابين بداء السيلياك la maladie caeliaqueتظل ضئيلة لا تفوق 10% .

        الأعراض  : ترافق ظاهرة عدم تحمل اللاكتوز أعراض غير خاصة ، تبرز عادة ما بين 30 دقيقة و ساعتين بعد شرب اللاكتوز . و للظاهرة ارتباط بالمعدة و الأمعاء و ضمنها الأعراض الملازمة  كآلام في البطن و الانتفاخ و صداع في شكل أصوات معوية و تبرز في القناة الهضمية و الغشيان و التقيؤ بنسبة تربو عن 70% .

   و ترتفع شدة الأعراض مع ارتفاع كيمية تناول اللاكتوز الذي قد يؤدي الى تفاقم حالة الأشخاص. و إن اللاكتوز الصلب le lactose solide يخلف أعراضا أقل شدة من أعراض اللاكتوز السائل le lactose liquide. و لعل السر يكمن في مدة العبور التي تؤخر وقت الوصول للقولونLAITGIFBOUGE

           ايض أو ميتابوليزم اللاكتوزMétabolisme du lactose  a  : حينما تظل ظاهرة الامتصاص سليمة، و يتم تحول اللاكتوز  الى اجلوكوز و جلاكتوز ، ، على مستوى الجزء الأعلى للأمعاء الدقيقة le jéjunum  ، ثم يتلوه الامتصاص في الجزء الأقصى الذي يدعى بالايليومl’iléon يساهم الجلاكتوز في صنع الجليكوبروتيين  glycoprotéine و الجليكوليبيدglycolipides ، ليتلوه التحول للجلوكوز glucose في الكبد ، ليغادر الجسم عبر الكلي.

   يتعرض الجلوكوز لرد فعل ميتا بولي réaction métabolique  لاستهلاكه على مستوى العضلات و المخ و أنسجة أخرى ، ثم خزنه في الكبد على شكل اجليوجين  glycogèneاتريجليسيريد triglycérides و تكتل في النسيج التذهني le tissu adipeux

   أما حينما يغدو امتصاص الجلوكوز حالة مستحيلة ، فانه لن يتعرض لعملية التحول و يسلك بالتالي ، في شكله العادي، الى الجزء الأعلى للأمعاء الغليظة ، حيث يتعرض لعملية التخمير la fermentation  ، مثله مثل ألياف التغذية les fibres alimentaires

   و يخلف التخمير القولوني بواسطة الباكتيريات الأنيروبية la flore anaérobieسكرياmétabolites intermédiaireتلاكتيتول lactitol جلاكتيتول gélactitol و مستابوليات وسطية  s و مواد نهائية مثل الحوامض الذهنية les acides gras من حلقات قصيرة و غازات. و يحدث تواجد تلك المواد النهائية داخل القولون ارتفاعا لضغط أوسموس augmentation de la charge osmotique

 

و جلب المياه و انتفاخ الأمعاء. غير أن القولون قد يتكيف عند  بعض الأشخاص فيتغير ميتابوليزم السكريات و المواد المرافقة لها، حيث يحدث توازن يخفف مكن الأعراض السريرية . و ربما يضاف لذلك تغيير كمي و كيفي في صفوف الباكتيريات القولونية لدى مستهلكي اللاكتوز بصفة مستمرةconsommation prolongée .

      وسائل الكشف- الفائدة و الحدود الخاصة لحالة الهيبولاكتازي أو انخفاض مادة اللاكتاز: يعتمد الفحص على رد فعل كوليميتري réaction colémétrique سريع ، يستغرق 20 دقيقة ، و على فحص جيني test génétique يتيح التعرف على بعض تحولات ألجين و يقود codeاللاكتاز بواسطة فحص ب س ر PCR غلى أ د ن ADN الذي يتم انجازه من الفم frottis buccal .

   فحوص عدم malabsorption  : yaghourt3_  إن فحص عدم امتصاص السكريات بواسطة تقييم ب ه Ph البراز ، لا يعتقد اليوم فعالا نظرا لضئالة و خصوصية حساسيته التي تخضع للتغيير من طرف حركة الأمعاء la motilité intestinaleو الامتصاص القولوني للماء la réabsorption de l’eau .

  و يتم كذلك تقييم اللاكتوز في البول ، حيث ترتفع حساسية هذا الفحص 77 أو  96% . إضافة للفحوص الدموية بعد تناول ما بين 25 و 50 غم من اللاكتوز يتلوه تقييم مستوى السكريات في الدم كل 15 دقيقة. و ترتفع فعالية هذا الفحص 70 أو 95% . و بإضافة مادة الايتانول éthanolتتحسن فعالية الفحص.

   و يستعمل كذلك فحص الهيدروجين عبر التنفس test respiratoire à l’hydrogèneسنة 1975م، حيث يتم تقييم مستوى الهيدروجين الموجود في الهوى الذي يخرجه الأشخاص. غير أن هناك فحوصا ايجابية مغلوطة قد تبرز بالرغم من فعالية الفحص  و تتراوح ما بين 70 و 100% .

   و توجد كذلك فحوص سلبية مغلوطة des faux négatifs بسبب الباكتيريات التي تحول الهيدروجين لميتان méthane و الهيدروجين الذي جعل تقييم الميتان و الهيدروجين في نفس الوقت أمرا ضروريا.   

       خصوصية عدم القبول  caractérisation de l’intolérance  :   يمكن كذلك تقييم الأعراض الناجمة عن جرع 25 غم من اللاكتوز بالسؤال الذي يفرز 5 أعراض: الغشيان و صداع يسمع في البطن و انتفاخ و ألم بطني و إسهال.

      العلاج:   يكمن سر العلاج في التخلي عن تناول المواد الغنية بلاكتوز و استبدالها بمواد تحتوي على نسبة ضئيلة من اللاكتوز مثل حليب الناقة و الحليب من أصول نباتية  laits végétaux أو مواد معالجة حيث يخلع منها اللاكتوز.  Les produits traités.

   منذ سنة 1990م و المواد القليلة الاحتواء على اللاكتوز تغمر الأسواق العالمية و أصبح نظام التغذية يكتسي فائدة جيدة لصحة المصابين بعدم أو سوء تقبل اللاكتوز. غير أن تطبيق النظام يعد من الصعوبة بمكان و يؤدي من جهة ثانية ، لحالة الأمعاء المنفعلة intestins irritables و كذلك فان الافتقار لمواد الحليب يؤدي بدوره الى نقص لفيتامين ب 2 و د ب vitamine B2 et D   و الأملاح المعدنية الكالسيوم و الفوسفور Ca et P  

   و يعتمد العلاج على الاستثناء système d’exclusion و على استهلاك المواد المعالجة من اللاكتوز و الأنزيمات أثناء تناول اللاكتوز.brebi4_5

          الخاتمة و التطبيقات المستقبلية:   فبالرغم من قدمها ، لا زالت ظاهرة عدم تقبل اللاكتوز في حاجة لمزيد من الدراسات الطبية المعمقة. و بالرغم من تعدد الفحوص، فان فعالية الكشف ظلت ضئيلة.فحينما تبدو الشكوك آخذة في الاحتمال في الإصابة بحالة عدم تقبل اللاكتوز، يجب اللجوء، بطريقة منتظمة، لفحصين بسيطين : تقييم السكريات الدم و الهيدروجين في الهواء الذي يخرجه المصاب بعد استهلاك اللاكتوز


INTOLERANCE AU LACTOSE-Dr AMINEdiapogiff

 

1

emag

cliquez_adesse

www.docteuramine.com

ca

 

compitgifgif

 

Posté par digestadnane à 13:03 - Commentaires [0] - Rétroliens [0] - Permalien [#
PARTAGER :

Commentaires sur Le lait-L’intolérance au lactose en 2011? عدم تحمل اللاكتوز سنة 2011م؟الحليب-

Poster un commentaire

 

 

 

 

 

 

Rétroliens

URL pour faire un rétrolien vers ce message :
http://www.canalblog.com/cf/fe/tb/?bid=886453&pid=23284078

Liens vers des weblogs qui référencent ce message :

 

 

 

ARGANce62hs5v

 

زيت أركان دهب المغرب

 

 

 

Cette huile doit faire partie de votre plan de nourriture . C’est une merveille sans pareil dans le monde des huiles. Sa vertu dépasse celle de nombreux médicaments. Elle abaisse le taux de cholestérol dans le sang , purifie les vaisseaux , améliore l’irrigation sanguine et protège contre l’infarctus du myocarde . ses qualités antioxydants font d’elle la meilleure prévention l0mtix85contre un grand nombre de cancers.

 

  Sur le plan dermique , l’huile d’Argan est un excellent remède contre les maladies et les irritation de la peau (acné, eczéma, brûlures solaires,…etc.

 

  ARGLes cellules du corps humain sont rajeunies grâce à cette huile (moyen anti-aging). Le système immunitaire est également stimulé. Par ses qualités antifungiques et bactériennes , l’Argan désinfecte et hydrate la peau. Les problèmes pédiculaires consécutifs à la neuropathie diabétique , entré d’autres, peuvent être résolus suite à un massage régulier avec l’Argan. La perte des cheveux ainsi que les cheveux fragiles et cassants sont également soignés par l’Argan. 

 

  Ce produit naturel aide dans le traitement de la cellulite et de l’obésité. Les douleurs articulaires d’origine rhumatismale, sont soulagées par l’Argan.YJ6SCA87L5TTCAB31EA9CAQC213YCAFDDCZQCAI6OMU6CABNFZUGCAS0BC1ECARVLZBLCA5MGFC6CAE2PGCTCAE5YHY8CACEFJADCANYYPXMCASKZY7DCAK6URPGCAJ3EYUWCAGHSOUJCAN4VL1L

 

  Le risque de certains cancers (sein, peau, prostate… est diminué.

 

  Et comme prévention antioxydant, c’est la meilleure hormone naturelle dans la ménopause, la maladie d’Alzheimer et le Parkinsonisme.

 

03On l’utilise dans le traitement antirides, comme le meilleur produit qui rajeunit mieux que n’importe lequel des produit de l’industrie cosmétique.

 

  Pour bénéficier de toutes ces qualités, il suffit de prendre une petite cuillerée à café d’Argan avant de commenc

 

Publié le 18/06/2011 | 19:42

 

L'huile d'olive un bienfait pour la santé

Par Jérome Curato et Armelle Goyon  

La consommation régulière d'huile d'olive protège des attaques cérébrales semon une étude médicale bordelaise.

Une étude réalisée par des chercheurs de l'Institut national de la santé et de la recherche médicale à Bordeaux, démontre que les personnes âgées de plus de 65 ans, consommant fréquemment de l'huile d'olive, ont moins de risques d'être victimes d'une attaque cérébrale, que celles qui n'en consomment pas.

 Vidéo

 

Toutes les vidéos

L'article paru dans une revue scientifique américaine reprend une étude menée par le l'institut national de la santé et de la recherche médicale de Bordeaux. (Inserm)

Durant 5 ans, les chercheurs ont suivi 7625 personnes agées de 65 ans et plus.

Certains consommant régulièrement de l'huile d'olive dans leur régime alimentaire, les autres pas du tout.

Les résultats sont éloquents. Ils tendent à prouver que l'huile d'olive agit comme protecteur contre les accidents vasculaires cérébraux.

 

C'est la forte teneur en acides gras insaturés, Polyphénols et autres antioxydants qui serait à l'origine des bienfaits de l'huile d'olive.

Dans le Gard, l'un des premiers départements producteurs en France, ces nouvelles vertus ne surprennent pas les producteurs, pour qui, depuis longtemps, l'huile d'olives est bonne pour la santé.

 

Le constat des chercheurs de l'INSERM est une première étape. Un essai clinique au sens strict devra confirmer les résultats obtenus, avant une éventuelle recommandation de la part des autorités.

Un jour, peut-être l'huile d'olive sera délivrée sur prescription médicale. En attendant, elle est surtout un plaisir pour le palais, à déguster sans modération

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

6 juin 2009

الوزن الإضافي و داء السكريات-HEPATITE C -MALADES NON-REPONDEURS-DU NOUVEAU 2011

الوزن الإضافي و داء السكريات P3أنكم لمراقبة مأكولاتكم تحرسون على وزن أجسامكم و تحتفظون على سلامة أجسامكم. الوزن الإضافي يغرض المرء لأمراض شتى، و لعل أكثرها مضرة هو داء السكريات و ما ينتج عنه من مضاعفات. و السبب الرئيسي في دلك يرجع إلى الإفراط في ألأكل و سوء التغذية و عدم انتخاب المأكولات اللائقة و التخلي عن النشاطات الحيوية و أهمها الرياضة البدنية . و من الملاحظ ان الناس يفضلون فصل الصيف على غيره من الفصول ألأخرى ، و دلك لأنه موسم السرور و البهجة و ألاصطياف. ينظف الإنسان رئتيه باستنشاق هواء البحر الطلق، بعيدا عن المدن و تلوثها. و في سرور عظيم يشاهد الناس جماعات ، يمارسون الرياضة البدنية على شاطئ البحر.

51

كلما توقفت حركات الجسم و تعطل ألإنسان عن ممارسة النشاطات اليومية ،أصبح شغله الشاغل هو ألكل بدون نظام. و بحد ما يرتفع وزن الجسم ، بقدر ما يبرز الشعور تدريجيا بالعياء و ضيق في التنفس و ربما تظهر علامات الغشيان و يكثر التردد على المراحيض مرات عديدة في النهار. و هنا يدق ناقوس الخطر ليعرض المعني بالأمر نفسه على الطبيب. و كثيرا ما تكون المفاجئة هي ألإصابة بداء السكريات أو الارتفاع في الضغط الدموي و ما يرافقه من مضاعفات تتعلق بمادة الكوليستيرول. غير قليلة هي ألأسباب التي كون اندلاع داء السكريات متعلقا بالوزن ألإضافي الناتج عن ألإفراط في تناول الطعام بصفة عشوائية

52

إن مرض السكريات يقتل المصاب تدريجيا ، و يأتي على قلبه كما أنه يسرق منه بصره و بصيرته و قوته الجنسية ....فيصبح واحدا من يستعمل العكاكيز للتحرك أو من، ادا شاء القدر، نتقطع أصابعهم أو أرجلهم أو تفشل كلاهم فيضحى لا علاج لهم سوى التصفية أو زرع كليتين سليمتين...و هيهات، هيهات العثور عليهن. إن عدد هؤلاء البؤساء غير قليل ، و لعلهم غير فاقهين للخطر الذي بتربصهم. يمكننا تفادي عدة عديدة من ألأمراض ، و دلك بممارسة الرياضة البدنية و اجتناب الدهنيات و المأكولات السريعة التي تحتوي على مواد كيماوية إضافية تلحق أضرارا بأجسامنا و ترفع أوزانه

SPORT

ا.

53

يقولون لك إن أسباب داء السكريات ترجع لجينات مؤهلة للداء ، و أقول لك إن الارتفاع في الوزن أصبح سريعا بالرغم من أن جينات الجسم لم تتغير. و الواقع أن تعاسة البشر تكمن في بيئته الملوثة التي تعج بأسواق تباع فيها المأكولات السريعة و الدهنيات بمختلف أصنافها. يجب أن توضع لاصقات على كافة ألمأكولات المصنوعة حيث يستطيع المشتري التعرف على محتوياتها.

BOXE

54

و لنقولها قولة صريحة إن فضلا كبيرا يرجع لممارسة الرياضة SPORT التي هي كفيلة بتوحيد العقل و الجسم معا بالإضافة إلى تسوية مقاييس السكريات في الدم و تخفيض الضغط الدموي تحت 8/13 و تجعل مادة الكوليستيرول طبيعية.adresse1__site1emag

 cliquez_adesse

www.docteuramine.com

SITE

T1nT3    2 1_____lif

 

التهاب للكبدالتدهني اللاكحولي ( الناش)-التأثير على التغدية، مرورا من الفيزيولوجية الى العلاج

 

التهاب  للكبدالتدهني اللاكحولي ( الناش)-التأثير على التغدية، مرورا من الفيزيولوجية الى العلاج     

T1T2T3T44T4T5.

الموقف تجاه ظاهرة البدانة obésité  و ملازمة الأيض syndrome métabolique أو الملازمة الميتابولية.

 

المقدمة:  تعدظاهرة الناش إضافة التدهن stéatose الى الالتهاب الكبدي الجزئيinflammation lobulaire.

   يخضع كل من التدهن الصافي stéatose pure ، بدون التهاب كبدي، و ظاهرة الناش ، اللذان ينجمان عن نفس الأسباب، الى لقب داء التدهن الكبدي اللاكحولي (نادف)  stéatohépatite non alcoolique ( NADF) .

    و ليست إصابات الناش ببعيدة عن إصابات التدهن الكبدي اللاكحولي ، غير أن التدهن يبات في تكاثر مستمر و مركزا وسط الأقسام الكبدية الصغيرة  stéatose Centro-lobulaireو يأخذ شكلا تسربيا diffuse .كما تسود فيه الخلايا اللمفاوية و النوتروفيلية و تظل الخلايا الكبدية منتفخة  ballonniséesيعم النقر و تحتوي النواة على أجسام مال وري أو كون سيلمان corps de Mallory ou Councilman. كما تصادف، عادة، حمولة إضافية لمادة الحديدsurcharge ferrique

  بنسبة 30 أو 80% من الحالات.

   يحتاج تقييم الإصابات الى فحوص غير هجومية examens non invasifs لم نتوفر عليها بعد.

   تظل ظاهرة السمنة العامل الأساسي  الذي يرافق التدهن الكبدي . و إن نسبة المصابين بالسمنة و تعرضوا للتدهن الكبدي، لا تفوق 15% ( حينما يتجاوز مؤشر البدانة 45 كغم في المتر المربع IMC>45 kg/mettre carréobésité  morbide.ومن الملحوظ أن الخزعة الكبدية la biopsie hépatique عادية لدى هاته الفئة من المصابين. و تلعب الإصابة بداء السكريات و شرب الكحول دورا لا يستهان به، و قد يبدو أساسيا، في تطور خطورة الداء.

   الفيزيوباتولوجية و العلاقة بنظام التغدية: تعد حالة الناش معقدة و ذات أسباب عديدة

 و تعبر في تطورها مرحلتين:الأولى تدهنية stéatose و الثانية تدهنية كبدية التهابية  stéatohépatite ، حيث تتكتل دهون التريجليسيريد triglycérides على مستوى الكبد. التالية:و قد يرجع دلك نظريا الى الأسباب التالية: ارتفاع سيل الحوامض التدهنية acides gras ،تجاه الكبد مصحوبا بارتفاع إنتاج الدهنيات الكبدية و العطب في عملية الأوكسيداسيون défaut d’oxydationأو إفراز دهنيات ف د ل د VDLD. فمباشرة بعد تناول الطعام، تحمل التريجليسيريد المشتقة من التغذية، على متن الكيلوميكرون Chylomicron     أما خلال الفترة التي تفرق بين الوجبات، فان حوامض الدهنيات ، تصدر عامة من نسيج شحوم الجسم . و حينما تفوق مقدرةاستهلاكها و إحراقها، بواسطة عملية بيتااوكسيدسيون للميتاكوندري béta-oxydation mitochondriale ، أو تفوق طاقة إفراز دهنيات الليبوبروتيين lipoprotéines ، يؤدي الى اختناق الكبد بواسطة دهنيات التريجليسيريد.

   دور المقاومة لانسولينية rôle de l’insulinorésistance: يساهم في ارتفاع سيل حوامض الدهنيات، أثناء وصولها الى الكبد ، تكاثر الشحوم ، من جهة، و عجز قدرة لانسولين على تذويب الشحوم effet anti lipolytique ، من جهة ثانية ، بالإضافة الى انخفاض تصدير الحوامض الذهنية في شكل ف ل د ل VLDL.

   و من أسباب ظاهرة التدهن يجب ، كذلك استدراج تكاثر إنتاج التريجليسيريد وتناول الكحول و الإفراط في هيدرات الكاربون  و ارتفاع مقادير لانسولين في الدم  hyper insulinémie .

  وتمثل المرحلة الثانية في التهاب و نقر nécrose الخلايا الكبدية. غير أن آلية التطور تظل في الواقع ضبابية. و بالرغم من دلك فان الاعتقاد بدور بيريأوكسيداسيون الشحوم la péri oxydation lipidique يبات قائما.، و دلك بالإضافة الى إنزيمات السيتوكين cytokines المشتقة من الدهنيات ، أو الصادرة من الكبد نفسه , خاصة ت ن ف ألفا TNF alpha .

   كما أن للحوامض الذهنية مفعولا تسمميا تجاه الخلايا . فقد تتعرض تلك الحوامض لعملية البيريأوسيداسيون péri oxydation فتحدث بالتالي اضطرابات على مستوى غشاء الخلايا و إنتاج مفاعل االميتابوليت métabolites réactifs ، الذي يغير أيض الخلايا altération du métabolisme cellulaire .

   و يعتقد أن للحديد دور في ظاهرة البروأوكسيداسيون pro-oxydation  . و لقد لوحظ ارتفاع جزئي لمادة الحديد أثناء الإصابة بداء الناش ، الذي يصعد من دور بيريأوكسيداسيون  الحامض الذهنية و يطور التوثرالأوكسيدي.

   دور المخدرات النبتية أو الكنابينويدالداخلية و عاملي س ب 1- س ب 2 endocannabinoides et récépteurs CB1-CB2: 

     ليس من شك في أن للكنابينويد تأثيرا على ظاهرة الناش و تطور تليف الكبد la fibrogènèse hépatique. وإن عوامل سب1 و سب2 لا تتبلور عادة في الكبد السليم. غير أن عامل سب1 يتقوى و يبرز أثناء الإصابة بالناش فيقوم بتفعيل خلايا الميوفيبروبلاست  myofibroblastes الكبدية التي تطور ظاهرة التليف.

   و يعد مفعول عامل سب2 معاكسا ل سب1. و هكذا أمست مشتقات الكانابينويد آخذة في احتمال تشدد خطورة الإصابات الكبدية.

   دور ظاهرة البدانة و المقاومة لانسولينية على داء الناش rôle de l’obésité et l’insulinorésistance sur la NASH:

     تعد سمنة البطن و النوع الثاني لداء السكريات العاملين الأكثر امتثالا في ظاهرة التدهن الكبدي اللاكحولي أو الناش . و إن سوء القدرة على تسوية السكريات les troubles de la glycorégulation و بالتالي ارتفاعها في الدم ، يؤدي ، لا محالة ، الى  الرفع من خطورة ظاهرة الناش.

      يحتمل أن يوجد ارتباط بين التدهن الكبدي و الاضطرابات الميتابولية les troubles métaboliques  ، ارتباط قد يوضح العلاقة بين داء التدهن الكبدي اللاكحولي NAFLD و ارتفاع مادة التريجليسيريد  hypertriglycéridémie و انخفاض الكوليستيرول النافع هدل HDL بالإضافة للعلاقة بالمقاومة لانسولينية .

   فبقدر ما ترتفع شدة السمنة ، بحد ما تعظم خطورة التعرض للتهن من جهة ، و التدهن الكبدي اللاكحولي ، من جهة أخرى.

   و يلعب عامل معادلة محيط البطن و الوزن أو ا م س  I M C  كذلك دورا مهما في التكهن prédiction بالإصابة بداء التدهن الكبدي مع العلم بأن داء الناش لا يستثني إصابة الأجسام النحيفة أيضا ، التي قد تتعرض للمقاومة لانسولينية الغير مرتبطة بظاهرة السمنة.

   كما أن للمقاومة لانسولينية  اللامركزية  دورا و تأثيرا على سيل الحوامض الذهنية acides gras الممتزجة بالمواد المهضومة les macronutriments 

    قد يرافق المقاومة لانسولينية ارتفاع مشتقات الدهنيات la lipolyse و مقادير السكريات في الدم.

   تمثل شحوم البطن نسبة 10% من عامة شحوم الجسم، غير أن لها علاقة مباشرة و سلبية و منفردة باستهلاك باستهلاك السكريات من طرف نسيج العضلات le tissus musculaire.

   و ان المقاومة لانسولينية ضد الشحوم تقلل من قدرة إلقاء القبض على السكريات captation du glucose  من طرف الدهنيات و بالتالي  تعيق إنتاج التريجليسيريد  و تنقص من كفالة لانسولين على تذويب الشحوم . كما أن ارتفاع مستوى لانسولين في الدم يخلف إنتاج دهنيات التريجليسيريد من هيدرات الكاربون glucides .

   دور أنزيمات السيتوكين  rôle des cytokines:

   يؤدي تكاثر شحوم البطن الى ارتفاع إفراز الأديبوسيتوكين adipcytokines و خاصة أنزيم ت ن ف ألفا TNF alpha الذي يعتقد الأكثر احتمالا في تسبب المقاومة لانسولينية و الإصابة بداء السكريات صنف 2 . و ربما يساهم كذلك في اندلاع داء الناش . أما إفراز الليبتين leptine فيلعب دورا ايجابيا في تراجع الناش.

      هل التدهن الكبدي نتيجة أو سبب لالاصابة بالمقاومة لانسولينية ؟:

   يعتقد الاحتواء على الدهنيات خير مؤشر للمقاومة لانسولينية . و يحتمل أن يؤدي الإنتاج المفرط لشحوم البطن الى تطور تدهن الكبد و خاصة حينما تظل التغذية غنية هيدرات الكاربون les glucides  المؤشرة لارتفاع سكريات الدم.

  فليس غريبا اذا أن يتطور تدهن الكبد لدى المصابين بالمقاومة لانسولينية بالرغم من نحافة أجسامهم.

   و إن فقد وظيفة اختزان la fonction de stockage الحوامض الذهنيةacides gras في خلايا الشحوم، يؤدي كذلك الى تكتل دهنيات التريجليسيريد في الكبد و العضلات أو البنكرياس الشيء الذي يسبب اضطراب الأيض les troubles métaboliques

      التأثر المباشر للتغدية على داء الناش –دور الشحوم على الحوامض الدهنية و على المقاومة لانسولينية:

   لقد أثبت دور الدهنيات المشتقة من المواد الغذائية كعامل مؤهل للبدانة  l’obésité. و ضمن العوامل الأخرى التي يتحتم استدراجها: الركود و عدم الحركة la sédentarité. غير أن دور الدهنيات لا زال يفتقر لمزيد من الحجة و البرهان. و مادام استيراد الدهنيات يتراوح ما بين 20 و 40%، فان التأثير على حساسية لانسولين ، يظل غائب المفعولية . و يبدو أن البدانة هي العامل المسؤول على المقاومة لانسولينية و ليس الأمر يتعلق بالدهنيات.

   غير أنه تم اتبات دور التغذية الغنية بالحوامض المشبعة acides gras saturés على المقومة لانسولينية  ، على مستوى الكبد و العضلات و شحوم الجسم.و بالمقابل، فان الحوامض الذهنية الأكثر تشبعا les acides gras polysaturés، تلعب دور الوقاية effet protecteur.

   التغدية الغنية باتلدهنيات و داء الناش:

   بقطع النظر عن الدور الذي تلعبه في ظاهرة السمنة، فان الدهنيات المشتقة من المواد الغذائية ، تطور التدهن الكبدي la stéatose hépatique الى داء الناش عبر تقوية سيل الحوامض الذهنية تجاه الكبد . و بالتالي ، يؤدي دلك الى تطور التليف المحيط بالأوعية الدموية البوابية la fibrose périportale.

         تأثير الحوامض الصفراوية على داء الناش . دور هيدرات الكاربون و دور سكريات السكاروز saccharose  و الفروكتوز fructose

   التوثر الأوكسيدي و داء الناش  le stressoxydatifو العقاقير الأوكسيدية المضادة les antioxydants:

   تحتوي الآلية الأوكسيدية  le mécanisme d’oxydation على مفاعيل عدة ، تنخرط على مستويات مختلفة ، ضمنها السيل الدموي و الخلايا و أغشيتها . كما تشمل فيتامين أوه vitamine E و الجلوتاتيون glutathion .

      العلاج و دور المقاومة لانسولينية على داء الناش:

     انخفاض الوزن: يعد تخفيض الوزن و المقاومة ضد الركود و عدم الحركة، الحجر الأساسي la pierre angulaireللعلاج.

     تأثير التخفيض المتواضع لوزن الجسم :

يعد تخفيض وزن الجسم بنسبة 10% مقدارا فعالا لمعالجة داء الناش. و يوفر تحسين و ربما تسوية الأنزيمات الكبدية و غيرها من عوامل ملازمة الأيض. و يضاف الى ذلك تراجع ملحوظ لظاهرة الالتهاب ألدهني في الكبد،باستثناء تطور التليف  الذي يتراجع أكثر من  50% . أما الانخفاض السريع لوزن الجسم فيعتقد غير مفيد، بل مضرا بالصحة.

        تأثير تخفيض الوزن في ظاهرة النحافة السريعة:

 غالبا ما ترتفع مقادير أنزيمات الكبد بانخفاض مقادير الأسعار الحرارية les calories أكثر من 100 كيلوكالوري في اليوم . فيؤدي دلك بالتالي الى تشدد الإصابات النسيجية . و القاعدة: يجب أن لا يفوق انخفاض وزن الجسم أكثر من 1.5 كلغم في الأسبوع .

   كما أن الجراحة البرياترية la chirurgie bariatrique قد تؤدي الى الانخفاض السريع للوزن و بالتالي الى التعرض لأضرار بدنية.

     التفسير و الاليات:

إن التقصير في الحصول على السعار الحرارية la restriction calorique ، يؤول الى تذويب الشحوم  la lipolyse الذي يعظم كلما انخفض مستوى الأسعار الحرارية. كما  أن تقية سيل الحوامض الذهنية صوب الكبد ، قد يساهم في ارتفاع ظاهرة التدهن و اضطراب وظيفة الميتوكوندري la fonction mitochondriale.

   و من الملحوظ كذلك أن حالة الإمساك عن الطعام أو الصيام المفرط أو أثناء الخضوع لنظام التغذية المشدد régime sévère أو خلال انخفاض المستوردات الأوكسيدية المضادة  أو التعرض الى انخفاض المقاومة الأوكسيدية المضادة antioxydants في الكبد ، يمكن أن يؤدي ذلكالى ظاهرة البيريأوسيداسيون الدهنيات la péri oxydation lipidique و نقر الخلايا الكبدية.

        نظام التغدية و التقصير في تناول الدهنيات و تغيير استرادة الحوامض الدهنية و التأثير على علاج الناش régime hyplipidique:

   قلة هي الدراسات التي تطرقت لهذا

 الموضوع. يحتمل أن يكون للأطعمة المفتقرة للدهنيات تأثير على التخلص من الوزن الإضافي ، كما يحتمل أن يغدو لذلك المفعول تأثير على ظاهرة الناش، و خاصة حينما يبتعد الشخص عن تناول الشحوم المشبعة les graisses saturées.

   أما ظاهرا البدانة و المقاومة لانسولينية فتلعبان دورا سلبيا في الإصابات الكبدية.

        و مادا يتحتم اتخاده أثناء الاصابة بظاهرة البدانة؟:

  قد يمسي ارتفاع الوزن مرتبطا بالبيئة enviromental( عدم حركة الجسم و استهلاك الأطعمة الغنية بالأسعار الحرارية ).

  و ليس غريبا أن يبات السبب نفسانيا ، حيث يفرط المصاب من تناول الطعام أثناء الانفعال.

  و إن العلاج يختلف وفق كل حالة على انفراد. و انه ليس يسيرا تخفيض الأوزان،  و لكن العسير هو الاحتفاظ عليها منخفضة.

   الهدف من العلاج:

   يتطلب الموقف أهدافا من 4 درجات:الوقاية من تضخم وزن الجسم و الحفاظ على عدم تغييره و علاج الأمراض المرافقة ثم ضياع الوزن.

      هدف الوزن: لكي تتحسن مقادير أنزيمات الكبد يجب ينخفض الوزن بنسبة تتراوح ما بين 5 و  15% من الوزن أثناء الإصابة بالسمنة.

      السبل: يمر العلاج من مرحلتين: الأولى تتعلق بالوزن ، حيث يجب أن تخفض مقادير الأسعار الحرارية المستوردة من المواد الغذائية ، و أن يرتفع استهلاك تلك السعار عبر التمارين الرياضية لينخفض الوزن بنسبة 5 أو10%  في غضون 6 أشهر. و يتحتم على الشخص استهلاك 500 كالوري يوميا لكي ينخفض وزنه ب2 كلغم شهريا.

   ثم تلي المرحلة الثانية للعلاج و التي تسمى بمرحلة الاستقرار، حيث يظل الوزن ثابتا، لا ينقص و لا يزيد، فتمسي كلا الطاقتين المستوردة و المستهلكة في توازن مستديم. و يضحى التعامل مع هاته المرحلة الأكثر عسرا ، خاصة حينما يفطن المصاب بأن وزنه لم ينقص بعد، بالرغم من شتى القيود و الامتناع عن عدة أنواع الأطعمة.فليس غريبا أن يخيب الأمل حينئذ. و إن عدم الرجوع الى الوزن السابق يعد دليلا على اعتناق عادات جديدة في الحياة الحديثة. و بالحفاظ على مقاييس ثلاثة يستطيع المرء التوفر على ذلك

: الممارسة اليومية للتمارين الرياضية مراقبة دهنيات الأطعمة و الامتناع عن الدهنيات التي يصعب على الجسم تحويلها la péri oxydation و مراقبة وزن الجسم أسبوعيا أو شهريا.

   و إن تعاقب altération هواته المراحل لا يعتقد مستحيلا و يغدو مفيدا من حين لآخر.

         و قد يأخذ تغيير الوزن شكل أدراج aspect en escaliers وفق البرنامج الذي تم انتخابه.، و يلاحظ في أكثر من مرة أن دلك يمسي حافزا يدفع بالشخص الى تقديم المزيد من المجهود للحصول على انخفاض دائم الاستمرارية.

        النقط المهمة التي يجب اعتبارها لأخد الموقف الفعال:

         الوزن و تاريخه: تبرز عادة تشكيل منعطف الوزن في أكثر من موقفحسب ظروف الحياة مثل حالة الحمل و أحداث الحياة و التعرض للتو ثر العصبي و و اهمال الحركة و التخلي عن ممارسة التمارين الرياضية و التعاطي للتدخين و الادمان على شرب الأدوية.

            تقييم استيراد و استهلاك الأسعار الحرارية: ليس من فائدة في إحصاء الأسعار الحرارية الموجودة في المواد الغدائية ، بل يجب الاكتفاء بطريقة طهيها و انتخاب النوع و الكمية . كما يجدر بالشخص المصاب الامتناع عن تناول الطعام بين الوجبات الرئيسية و يتحتم عليه التخلي عن المواقف التي لا تستهلك فيها الطاقة مثل الجلوس الطويل و إمضاء مدة غير قصيرة أمام التلفزة أو مشاهدة الفضائيات و التنقل على متن السيارة.

               الموقف تجاه المواد الغدائية:

     عدة هي اللحظات التي يبدو خلالها صعبا تحديج الكم و الكيف للمواد الغذائية المستهلكة. فيدفع دلك الأشخاص الى الخوض في تبديل أنظمة التغذية.

             الموقف تجاه المواد الغدائيةl’alimentation émotionnelle:  يعتقد تناول الأطعمة خارج المنزل ، حافزا لرفع شهية الأكل نظرا للشكل و الرائحة و توفر disponibilité الأكلات.

                  اسبل العلاج:الهدف أن يتعلم المصاب بالبدانة كيف يبدل نمط عيشه و يتأقلم  مع الظروف متعاملا مع التغذية و التمارين الرياضية.

   و قد يؤدي التشدد في نظام الى تطور الإصابات الكبدية.  جدير أن تعطى الأسبقية للتخلي عن تناول الدهنيات و المواد التي تحتوي على هيدرات الكاربون و خاصة المشروبات الحلوة و أن يتم تجنب تناول الشحوم و الدهنيات المشتقة من الحيوانات. و يرجح تناول الحبوب الكاملة و الخضر و الفواكه و التخلي نهائيا عن تناول الكحول ، و أن لا يفوق عدد الوجبات 3 رسمية و واحدة خفيفة، مع الأخذ بالاعتبار حاسة الجوع و توفر الوقت الكافي لتناول الطعام  و رفع الحواجز عن بعض الأطعمة مثل الشوكولاطا ...

   العلاج بالأدوية و تأثيرها على ظاهرة السمنة و التدهن اللاكحولي ( الناش):

   يتيح تناول عقار الأورليستات orlistat إحباط إفراز الليبازpancréatique  la lipase في البنكرياس و يوفر بالتالي عدم امتصاص الدهنيات الغذائية ، محققا بدلك تخفيض الأسعار الحرارية les calories .

   أنظمة التغدية المخفضة لهيدرات الكاربون و فائدتها:

   لم تؤكد بعد الدراسات الطبية فائدة تلك الأنظمة

   الجراحة البارياترية la chirurgie bariatrique:

   قد يحتمل أن يعرض هدا النوع من الجراحة التعرض لتشمع الكبد la cirrhose.

   و قد ترتفع كذلك نسبة الإصابات الكبدية بعد عملية منعطف الأنابيب الصفراوية و البنكرياس dérivation biliopancréatiqueلأنها تسبب سوء الامتصاص malabsorption.

   و بالمقابل، فان العملية الجراحية التي تستثنى عضو المعدة عن القناة الهضمية court-circuit gastrique، فقد تحسن بكثير داء السكريات صنف 2.و ربما تقضي عليه تماما بطريقة تفوق فعالية تخفيض الوزن.

   كما يأخذ في الاحتمال أن إعاقة سيل مواد الهضم عبر الجزء الأدنى للأمعاء الدقيقة le jéjunum ، قد يلعب دورا مهما في تسوية سكريات الدم و التصدي للمقاومة لانسولينية .

   كما أن حذف ألاثني عشر le duodénum و الجزء الأدنى للأمعاء الرقيقة ، عن عملية الهضم، يعد عاملا أساسيا يغير افرازات البنكرياس المبشرة أو الغير مبشرة لمادة الأنكريتين  sécrétion d’incrétine المسئولة عل ى تحسين اضطرابات الأنسجة الكبدية . و قد تتحسن ظاهرة الناش غير أن التليف يظل مستمرا في التطور.

   تأثير التمارين الرياضية:

   بالرغم من أن الرياضة لا تؤثر على الوزن، فإنها تمتاز بمفعول ايجابية على تطور الحساسية لانسولينية la sensibilité de l’insuline .فالممارسة اليومية للرياضة البدنية في غضون 30 دقيقة و احتفاظا على الدبدبة القلبية la fréquence cardiaque ما بين 60 و 70% ، تتيح تحسنا فعالا لالأنزيمات الكبدية لدى المصابين بظاهرة الناش و قد تتحسن الحالة أكثر فأكثر بإضافة نظامك خاص للتغذية، كما تحقق تسوية الإصابات التدهنية .

       العلاج في المستقبل:

  قد يلعب فيتامين أوه vitamine E و الأوميجا 3 oméga دورا ايجابيا في العلاج، غير أن تأكيد دلك يبات في حاجة لمزيد من الدراسات الطبية.

         دور البروتينات:

  يحتمل أن يكون لبروتين الصوجا  protéine de sojaدورا فعالا و وقائيا protecteur .

   و ان للعلاج بالألياف و هيدرات الكاربون تأثيرا فعالا على تراجع التدهن.

و كما أن التخمير  la fermentation داخل القولون يرتبط بتلك المواد و يعتقد محبطا لصنع الدهنيات على مستوى الكبد inhibition de la lipogenèse hépatique،كم أكدت دلك بعض الدراسات الحديثة.

adresse1

 emag

 cliquez_adesse

SITE

QUE FAIRE CHEZ LES MALADES NON-REPONDEURS ?-مادا يستوجب على الطبيب فعله للمصابين بفيروس "س" الدين لم يستجيبوا للعلاج؟

 

 

مادا يستوجب على الطبيب فعله للمصابين بداء التهاب فيروس "س" diaporama_non_r_pondeursالدين لم يستجيبوا للعلاج الأولي ؟    

 

t1 t2

 

 

 

المقدمة:  شائع أن ينام الفرد ثم يستفيق عاديا، و شائع كذلك أن يصاب بعلة ثم يرحم بالشفاء منها. غير أنه ليس مريحا أن يظل حاملا للداء و مهددا بشتى المضاعفات كما هو الحال أثناء الإصابة بداء فيروس التهاب الكبد "س" المزمن l’hépatite virale chronique c ( VHC ) : تبقى الحمولة الفيروسية ملازمة لنسبة تربو عن 31 أو 35% من المصابين بالرغم من أنهم عولجوا سابقا. فئة من الأشخاص فاجأها الداء سلفا و بات يفجعها باستمرار ، فئة لم يخلصها العلاج البيجيلي المزدوج la bithérapie pégylée من المرض و هي لا تدري كيف تخرج الأزمة من عنق الزجاجة.

 

      نود في هدا العرض الموجز أن نعرض بعض التوضيحات لأسباب عدم الاستجابة الفيروسية، و أن نستدرج الحلول المعززة بالعقاقير الحديثة، و أن نعيد النظر في إستراتيجية المراقبة و ترتيب الفحوص الدموية. 

 

الملخص: يعتمد علاج التهاب الكبد "س" المزمن على عقاري لانتيروفيرون بجيلي interféron pégylé و الريبافيرين ribavirine . غير أن نسبة الاستجابة الفيروسية باتت منعدمة لدى 31-35% و خاصة دوي صنف 1 génotype. و يحتمل أن يرجع سبب الإخفاق الى عوامل إضافية ، ضمنها ارتفاع وزن الجسم la surcharge pondérale  ، و السمنة obésité  و ما عسى أن يرافق دلك من مضاعفات مثل المقاومةinsulinoresistance لانسولينية  insulinorésistance و الانهماك على استهلاك الكحول . و تعتقد إرادة المريض و مساهمته في العلاج، من جهة، و المراقبة الرفيعة لعقار الريبافيرين ، من جهة ثانية، من الأهمية بمكان ، خصوصا في غضون الأسابيع الأولى من العلاج. و للاحتفاظ على مقادير عقار الريبافيرين ، و بالتالي على فعالية العلاج، يتحتم على الطبيب اللجوء المبكر لاستعمال عوامل التنمية les facteurs de croissance . و لقد تم مؤخرا الحصول على عامل جينيfacteur génétique حديث يرتبط بالاستجابة  و يوجد على مستوى  الكروموزوم chromosomeرقم 19  الذي يتعلق بالمركب الجيني س.ن.ب.س. SNPs و يعد قريبا من لانتيرلوكين 28ب interleukine28B-IL، الذي يعتقد مفتاحا و رمزا لعقار لانتيرفيلرون لامبدا 3/ interféron lambda-3 ،الذي يشترك بعامل 2 في الاستجابة للعلاج بعقاري لانتيرفيلرون بجيلي و الريبافيرين لدى المصابين من صنف 1. و إن اللجوء الى إعادة نفس العلاج المزدوج انتيرفيرون-ريبافيرين، يؤدي الى استجابة فيروسية أقل من  10% لا أكثر. و ليس من جدوى في رفع مقادير الريبافيرين.و يرجع الفضل في التصدي لظاهرة الالتهاب ألنقري l’activité nécrotico-inflammatoire، لعقار لانتيرفيلرون ، غير أن فعاليته على التليف la fibrose بقيت ضئيلة و متواضعة و يتعلق الأمل اليوم في العقاقير الحديثة المضادة للبروتياز anti protéases و البوليميراز anti polymérases التي تضاف الى عقاري لانتيرفيلرون بجيلي و الريبافيرين .

 

      الموضوع:إن ازدواجية علاج التهاب فيروس "س" المزمن بعقاري لانتيروفيرون بجيلي و الريبافيرين، تحقق استجابة فيروسية تقدر بنسبة 50-55%. بينما تبات الاستجابة سلبية لدى 31-35% من المصابين الدين يظلوا حاملين ل أٍ.ر.ن ARN الفيروس في آخر العلاج .

 

   و يبدو أن إخفاق العلاج مرتبط بحالتين مختلفتين قد تبدل خطة المعالجة في المستقبل:

 

1-           وفق وجود مقاومة فيروسية  l_insulinel’insulinorésistance تصادف لدى12% من المصابين الساذجين patients naïfs.

 

2-           أو أن الإخفاق قد ينجم عن إهمال في خطة العلاج، لسبب وجود عدوى إضافية أو تخفيض مقادير الأدوية أو التخلي المبكر عن متابعة العلاج. 

 

   و لتجتب إخفاق العلاج يجب أن يتم إلمام شامل و معرفة جيدة للعوامل المؤهلة لعدم     الاستجابة.

 

   عوامل عدم الاستجابة facteurs de non réponse: 

 

   تشمل العوامل السريرية الرئيسة المصحوبة بعدم الاستجابة الفيروسية:

 

ملازمة الأيض  المرتبطة بالسمنة و الوزن الإضافي la surcharge pondérale المرتبط بدوره بظاهرة المقاومة لانسولينية l’insulinorésistance  .

 

   ليس من شك في أن ارتفاع الوزن يخفض من الاستجابة الفيروسية و يعد مؤهلا للمقاومة لانسولينية التي تخفض بدورها من فعالية العلاج البيجيلي المزدوج. 

 

   أما استعمال عقار الميتفورمين métromine( FLAGYL)  فيعد منعدم الفعالية لدى كافة الأشخاص دون الإناث منهم، و دلك بغض الطرف عن شتى المضاعفات الناجمة عنه كالإسهال . 

 

   و لقد أبدا استعمال عقاقير الجليتازون glitazones تحسنا بالنسبة للمقاومة لانسولينية، غير أن النتائج ظلت مخيبة للآمال . و لعل التجارب الطبية ستفاجئنا بأدوية حديثة ذات فعالية عالية.medicaments

 

   ولعل الإدمان المفرط على تناول الكحولalcool يضعف استجابة العلاج المزدوج لأنه يخلف ارتفاع الحمولة الفيروسية و يرفع من عدد مرات التخلي عن العلاج.

 

   و إن إستراتيجية التطبيق السليم لخطة العلاج و المراقبة الحكيمة ، ترفع من مستوى الاستجابة الفيروسية المثالية.

 

   و بقدرما تنقص مقادير عقار الريبافيرين، في غضون الأسابيع الأولى من العلاج، بحدما تنخفض الفعالية . كما لوحظ أن سقوط مستوى الهيموجلوبين  بأكثر من 3غم في الديسلتر خلال الثمانية أسابيع الأولى ، يعد مؤشرا قويا لفعالية العلاج المتعلقة بارتفاع مقادير الريبافيرين على مستوى الأنسجة . أما انخفاض الهيموجلوبين فيمكن إصلاحه بتناول عقاقير الايريتروبويتين الإضافية .

 

   كما تم مؤخرا اكتشاف جين gène على مستوى  الكروموزوم 19 chromosome الذي يدعى بس.ن.ي.ب.س.س. SNIPs (single nucléoside polymorphisme interleukine 28B-IL) 

 

الذي يهم عقار انتيرفيرون و يظل مصحوبا باستجابة فيروسية جيدة . و لوحظ أن هدا العامل أقل شيوع وسط المصابين من أصول افريقية بالنسبة للأجناس الأخرى، الشيء الذي يجعل تلك الفئة من المصابين أقل استجابة للعلاج البيجيلي . غير أن أبان اللجوء الى الفحوص الجينية لم يحل بعد.

 

   هل يجب اعادة العلاج البيجيلي مرة ثانية بعد اخفاقه مسبقا؟: نعم، يمكناللجوء الى دلك ، شرطأن تتوفر شروط الخطة الصحيحة التي تصلح الأغلاط السالفة. غير أن هدا العلاج الثاني فلن يحقق أكثر من نسبة 10% لدى المصابين و تظل حظوظ النجاح ضئيلة. و ليس من جدوى في تقوية العلاج و رفع مقادير العقاقير.foie_et_medicaments

 

   و إن إعادة العلاج مرة ثانية، بعد إخفاقه، تهدف الى الوقاية من تطور التليف و اجتناب المضاعفات لدى المصابين بتشمع الكبد.

 

   و يعد عقار الريبافيرين مخفضا للنشاط ألنقري و الالتهابي l’activité nécro-inflammatoire و بالتالي مضادا للتليف la fibrose . 

 

      أما اللجوء الى لانتيروفيرون فلا يفيد شيئا ، بل قد يؤدي الى التخلي عن العلاج نظرا للمضاعفات التي يخلفها ، من جهة ، و تعددها ، من جهة أخرى.

 

   العقاقير الحديثة l’utilisation de nouvelles molécules:  لقد أشرق فجر جديد يبشر و يمد المصابين بعقاقير حديثة مضادة للبروتياز les antiprotéases ، زرعت أمل الشفاء في صدور من أخفق لديهم العلاج الأولي . غير أن قرار استعمال تلك ألأدوية ، لم يدخل بعد حيز التنفيذ، و لا زال يخضع للدراسات الطبية الى حين يتم التأكد من فعاليته التي لبتت ضئيلة و غير شاملة.

 

   الخاتمة: يتحتم على الطبيب قبل الخوض في أخذ قرار إعادة العلاج، أن البيجيلي مرة ثانية، أن يكون محيطا علما بحالة العلاج الأولي الذي يجب أن يكون شاملا لمساهمة la compliance المريض و أن تستعمل فيه المقادير اللازمة للعقاقير و أن يضمن معالجة العدوى الإضافية المحتملة ، مثل التدهن الأيضي la stéatose métabolique أو تناول الكحول . 

 

   و إن إعادة نفس العلاج البيجيلي ، بعد إصلاح الأغلاط المحتملة، تؤدي الى شفاء نسبة قليلة من المصابين، لا تفوق 10% .

 

   و تعلق اليوم الآمال على العلاج الثلاثي  la trithérapie الذي يضيف الىmedicam العلاج البيجيلي المزدوج ، العقاقير المضادة للبروتياز les antiprotéases التي تعتقد أكثر إفادة، خاصة حينما تمسي الاستجابة الجزئية non-réponse partielle مستحيلة، أثناء المعالجة السالفة.

 

   و بالرغم من النتائج المشجعة ، التي لوحظت خلال العلاج الوقائي البيجيلي المزدوج، و الذي يبطئ تطور التليف، فان تلك النتائج تبدو ضئيلة و لا تكتسب أهمية عالية.

 

   النقط المهمة:foie_normalcirrhose يجب أن يتم لدى المصابين الدين لم يستجيبوا للعلاج البيجيلي المزدوج-ريبافيرين، انتيرفيرون- :

 

1-البحث عن احتمال وجود عدوى إضافية لمعالجتها و البحث عن وجود مقاومة أنسولينية أو الإدمان على شرب الكحول. alcool1

 

2- أن إعادة العلاج البيجيلي المزدوج تؤدي الى شفاء نسبة لا تتجاوز 10% من الحالات. 

 

3- ان الرفع المفرط لمقادير hypothèse الريبافيرين أثاء إعادة العلاج يعد فرضية  اختباريه بالإضافة الى تحديد مقادير العقار في الدم.

 

4- ان علاج الوقاية أو الاحتفاظ بواسطة عقار لانتيروفيرون بجيلي بمفرده، يؤدي الى تحسين تطور الإصابات النقرية الالتهابيةnécro-inflammatoires دون الإحراز على تحقيق تحسينات الإصابات التليفية. 

 

5-ان العلاج البيجيلي المزدوج، بالإضافة الى عقاقير النوكليوزيدnucléosides  الشبيهة، مثل تلابريفيرTélaprevir ، يؤدي الى استجابة فيروسية مستديمة، تربو عن نسبة 40% من المصابين

بما فيهم الدين لم يحضوا بالاستجابة خلال العلاج الأولي.adresse1__site1

 

emag

cliquez_adesse

  SITE

 

 

 NOUVEAUDU_NOUVEAU

 

 

 

22 septembre 2011

LE CAFE ET L’HEPATITE VIRALE C-القهوة و التهاب الكبد "س"

 

ca3القهوة و التهاب الكبد "س" c1c2

بشرب القهوة تتقوى استجابة العلاج المضاد لالتهاب فيروس الكبد "س"ON REPOND MIEUX AU TRAITEMENT ANTIVIRAL CQUAND ON squeletteBOIT DU CAFEcafe2

يبدوة أن لاستهلاك القهوة يدا قوية تساهم في حفظ الكبد من شتى المعانات ، و خاصة منها حالة التهاب الكبد "س" ، حيث تقلل من ظاهرة التليف  la fibrose و تضعف تطوره و يمكن التفكير بأن تهيئ لاستجابة العلاج المزدوج البيجيلي- انتيرفيرون –ريبافيرين    peginterferon-ribavirine المضاد لالتهاب فيروس الكبد "س" لدى مستهلكي القهوة  .

   يساعد شرب القهوة  على استحمال مقادير العقاقير لدى الخاضعين للعلاج أكثر من غيرهم من الفئة التي تتلقى نفس العلاج سوى أنها لا تستهلك القهوة.

   و خلاصة القول : يتضاعف حض الاستجابة للعلاج مرتين أو ثلاثة لدى المرضى الذين خفق لديهم العلاج الأولي سلفا و الذين أصبحوا يتعاطون لشرب القهة 3 مرات في اليوم ، على الأقل. غير أنه، بالمقابل، ليس هناك من تأثير لمادة الكافيين la caffeine الموجودة في الشاي، على العلاج.

   لقد مضى أكثر من عقدين من الزمن و الكل يعتقد بأن للقهوة شتى المنافع على صحة الإنسان. فهي تحفظ من خطورة التعرض لظاهرة السمنة le risqué d’obésité و الإصابة بداء السكريات صنف 2 diabéte de type أو مرض البارك ينسون maladie de Parkinsonو عدة الأنواع السرطانية. كما يعتقد بأن القهوة نافعة لعضو الكبد. فيلاحظ أن الأنزيمات الكبدية تتراجع أثناء استهلاك القهوة la reduction des transaminases  و إلجاما جيتي gamma GTلدى المدمنين على شرب الكحول. و تنخفض نسبة المماة الناجم تشمع الكبد بسبب الكحول cirrhose alcoolique بالإضافة لانخفاض نسبة سرطان الكبد ب50%  نسبة لا يمكن غض الطرف عنها و إهمالها . لقد أثبت علميا بأن الكافيين المشتق من القهوة يؤثر ايجابيا على التليف الكبدي  و على تطور العلاج البيجيلي  المزدوج أثناء التصدي لفيروس التهاب الكبد "س" المزمن في الحالات اللواتي يغدو علاجها عسيرا. و ان الاعتقاد العتيق الذي يظن بأن القهوة مضرة للقلب ، يعد اعتقادا مغلوطا و لغوا لا يعتمد على أسس علمية.stress

   تتكون القهوة من آلاف الأجزاء و تعد قابلة للتغيير وفق المورد و كيفية التهيء .كما يبدو أن المفعول لا يتعلق مباشرة بالقهوة بقدر ما يتعلق بمكوناتها . يلغى مفعول الكافيين حينما نلجأ للكافيين المشتق من الشاي  و الصودا sodas  

   و لقد استدرج بعض الباحثين عامل التي ربين un composant terpéniqueضمن خصائص القهوة و يعد هذا العامل مضادا للالتهاب  antinflammatoire و يدعى بالكوهبول  KAWHEOL  الذي منشط السبيل لجاك-سات JAK-SATالذي يستعمله مؤشر ا ل 28 ب IL28B  لانبلاج لانتيرفيلرون الداخلي production d’interférons endogénescaf2

   يبدو أن استهلاك الكافيين يخضع لمراقبة جينية  contrôle génétique. أما الدور المساهم الذي يلعبه الكافيين في علاج التهاب فيروس الكبد صسص المزمن، فيحتاج تأكيده لمزيد من الدراسات الطبيةcaf_9

 

 adresse1__site1

 

cliquez_adesse
SITE

 

DU_NOUVEAUالجديد 2011

 

ماذا يستوجب فعله أثناء و بعد زرع عضو الكبد و التعرض  للتشمع الناجم عن الإصابة بفيروس "س" ؟   

 

QUE FAIRE CHEZ LES PATIENTS ATTEINTS DE CIRRHOSE VIRALE C ET LES TRANSPLANTES ?

 

 

 

المقدمة:  إن مسيرة الحياة عبارة عن رحلة قد تغدو طويلة المدى ، مليئة بشتى المسرات، و تعترض طريقها مختلف الحواجز، تختبر الدهن و الجسد ، فتتعاقب المفاجآت السلبية و الايجابية . و الكل يواصل ممشاه الى حين يصطدم بالجدار الأعلى الذي يستحيل تجوزه ، حيث يلقى الجسم جثة هامدة و تحلق الروح بمفردها ..انه القدر المحتوم.

 

   قد يصاب الشخص بالداء في حياته ، ثم يفزع أو يسر ثم يألف و يبحث ليل نهار عن وسيلة تخلصه من عبئ المرض و خاصة حينما يستوطنه فيروس التهاب الكبد "س" المزمن hépatite chronique c . و ربما تتطور المضاعفات لتبلغ أشدها ، عندما تتحول الى تشمعcirrhose أو سرطان الخلايا الكبدية carcinome hépatocellulaire .

 

   و الغريب أنه بقدر ما تقل الآمال في البقاء على قيد الحياة، بحد ما تتعاظم إرادة المريض بالتشبث بها، فيتكاثر الإلحاح على البحث عن سبل الشفاء و التنقيب عل عقاقير حديثة الإغاثة و إخراج الأزمة من عنق الزجاجة، و خاصة لدى المصبين بالتشمع la cirrhose و الحاملين للكبد المزروع les transplantés .

 

   الملخص: يعد تشمع الكبد الناجم عن داء فيروس"س"، أحد الأسباب الرئيسية المؤدية الى عملية زرع عضو الكبد la transplantation hépatique . و بالرغم من ذلك فان خطورة التهديد بالإصابة بالعدوى الفيروسية من جديد، تظل أمرا قائما، يؤدي الى للهلاك و القضاء على حياة المصابين بفيروس "س" و الحاملين للكبد المزروع.

 

ويحقق هدف خفض نسبة الانتكاس la récidive باللجوء الى العلاج قبل عملية الزرع. غير أن العلاج يبدو صعبا في حالة التطور الى فشل الخلايا الكبدية و التشمع  la cirrhose décompenséeالمؤدية الى مضاعفات جانبية . و لهذا

 

السبب، فان العلاج يقتصر على دوي الوظائف الكبدية السليمة و المتوفرين على عوامل مؤهلة لاستجابة فيروسية عالية، تشمل الصنف le génotypeو الحمولة الفيروسية la charge virale، غير أن آليات الداء les mécanismes pathogéniques، المفسرة لمختلف التطورات الملحوظة، أثناء الانتكاس الفيروسي، باتت ضبابية و غير ناصعة البياض.

 

   و إن شتى العوامل المرتبطة بالشخص المتبرع بالكبد، من جهة، و بالمصاب بفيروس «س"، من جهة ثانية، آخذة في الاحتمال لا محالة. و نحن نتوفر اليوم على علاج فعال نطبقه بعد عملية الزرع، يشمل عقاري انتيرفيرون بجيلي interféron pégylé و الريبافيرين ribavirine، يحقق نسبة شفاء تربو عن30% من الحالات. و تعد عوامل الاستجابة جد قريبة، تشمل الصنف و التصرف المبكر للفيروس و عدم التعرض للعلاج سلفا و المساهمة الجيدة في خطة العلاج و الحمولة الفيروسية الخاصة قبل استهلال العلاج. و لعل هاته الفئة من الأشخاص هي المرشحة للاستفادة من العلاج الحديث المضاد للفيروس.

 

      الموضوع: يعتبر تشمع الكبد الناجم عن التهاب داء فيروس «س"، أحد الدلائل الرئيسية لزرع الكبد. و تمثل هاته الظاهرة ، عند الأوروبيين، نسبة تربو عن 25% من الحالات. غير أن خطورة التعرض من جديد لانتكاس العدوى الفيروسية بعد الزرع، تظل مستديمة أو مسئولة على التهاب الكبد المزمن و الحاد الذي يمكن أن يتطور الى فشل الخلايا الكبدية ، حيث تغدو عملية الزرع من جديد la retransplantation ، أمرا ضروريا.إن عدوى التهاب فيروس "س" تقصر من حياة المريض و عضه المزروع معا بالنسبة للشخص الذي لم يتعرض كبده للإصابة من جديد.

 

   يعد علاج الكبد بعد تطور مضاعفاته، علاجا صعبا لسبب سوء تلقي قابلية تحمل العقاقير المضادة للفيروس من جهة و لسبب ضآلة مفعوله، من جهة ثانية.

 

   و ان علاج انتكاس العدوى الفيروسية بعد عملية الزرع، يوفر استجابة فيروسية مستديمة ، تقدر بنسبة 30% من الحالات.

 

   و يهمنا في هدا العرض الوجيز التصدي لاحتمال العلاج قبل و بعد عملية زرع الكبد و كيف يتبلور الانتكاس الفيروسي.

 

   العلاج المضاد للفيروس أثناء الاصابة بتشمع الكبد بعد تطوره الى فشل خلاياه: يهدف العلاج الى تخفيض و وضع حد للتكاثر الفيروسي و تحسين وظيفة الكبد و تجنب خطورة الانتكاس بعد عملية الزرع.

 

   بحد ما تتحسن وظيفة الكبد، بقدر ما ترتفع قابلية المريض على تحمل العلاج المزدوج الذي يعد من الصعوبة بمكان ، نظرا لما ينجم عنه من شتى المضاعفات التي يخلفها و التي تتمثل في انخفاض الكويرات البلاتينية  thrombopénie الذي يرتبط بتدهور الكويرات البيضاء leucopénie.

 

      يعد العلاج المزدوج انتيرفيرون-ريبافيرين، أقل فعالية و أشد خطورة ناجمة عن شتى المضاعفات.

 

    ليس من اختلاف شاسع بين علاج تشمع الكبد من درجة اتشايلد أ AChildبدون ضغط بوابي hypertension portale و علاج التليف من درجة  fibrose stade 3.

 

   أما في حالة تضخم الطحال  hypersplénisme أو الإصابة بالتشمع الكبدي الذي يخلف مضاعفات، فان الأمور تأخذ منهجا مخالفا.فتضحى مناقشة كل حالة على انفراد، أمرا قائما.

 

   و لتجنب الإصابة بالعداوات و من أجل الوقاية، يجب اللجوء الى استعمال المضادات الحيوية les antibiotiques و عوامل التنمية les facteurs de croissanceو أن يتم دلك في جو تعاون مع الفرقة المختصة في زرع عضو الكبد، تربصا لاحتمال وقوع مضاعفات فشل الخلايا الكبدية. كما يجب استثناء علاج صنف 1 و الحمولة الفيروسية المرتفع قبل عملية الزرع.

 

   تاريخ التطور الطبيعي لفيروس "س": إن الانتكاس la récidive قادم لا محالة بعد عملية الزرع لدى 90% من الحالات. و يبرز الالتهاب الحاد لفيروس الكبد في غضون الأربعة الشهور الأولى التي تعقب عملية الزرع، ليتطور الى التهاب فيروسي مزمن لدى 70 أو90% من المصابين.

 

   العوامل المؤشرة لتطور انتكاس فيروس "س":تتلخص في ارتفاع الحمولة الفيروسية قبل عملية الزرع أكثر من 10000000وحدة عالمية في الملل تر و في التخلي المبكر عن متابعة العلاج و الابتعاد عن عقاقير الكورتيزون و أن لا يرفض كبد من تجاوز سن الأربعين و كان يرغب في التبرع بكبده للزرع.

 

   علاج الانتكاس بواسطة العقاقير المضادة لفيروس "س":يتطلب تطور خطورة الانتكاس مناقشة العلاج الذي يعتبر ذا فعالية و قابلية أكثر تحديدا.

 

   و في عدم وجود التليف و حينما تظل الحمولة الفيروسية ضئيلة، فيجب أن يستهل العلاج مبكرا. غير أن هدا العلاج قد يصطدم بسوء القابلية و خطورة المضاعفات المؤدية الى إخفاق عملية الزرع و تدني مناعة المصابين ، الظاهرة التي تفتح الباب على مسرعيه أمام التعرض للإصابة بشتى العداوات الإضافية.

 

   و إن فعالية العلاج المزدوج لا تتجاوز نسبة 10-20%.

 

   العلاج المضاد للفيروس في مرحلة التهاب فيروس "س" المزمن : من الشائع بمكان أن يستهل العلاج حينما تتحسن حالة المصاب الحامل للعضو المزروع. و إن العلاج بواسطة لانتيروفيرون على انفراد، يؤدي الى فعالية ضئيلة ، لا تفوق نسبتها 10% ، لا غير.بينما تظل خطة العلاج البيجيلي المزدوج الأحسن و الأكثر فعالية لدى الحاملين للكبد المزروع. و يجب أن يأخذ الاحتياط الكامل لتقييم مقادير و تكيف عقار الريبافيرين مع مستوى اكليرانس لكرياتي تنين la clearance de la créatinine .و نادرا ما يحتمل رفع مقادير الريبافيرين أكثر من 1000 مغم في اليوم.حيث تستمر المقادير في تغيير ينتقل من 600 الى 1000 مغم في اليوم.

 

   يتحتم استهلال العلاج كلما وصلت درجة التليف الى ف2 F2- .

 

   و يلجأ الى العلاج بعقار الايريتروبويتين Erythropoïétine  بنسبة 35% . و يعد تسمم كويرات البيضاء و البلاتينات les plaquettesأقل شيوعا.

 

      اعادة زرع الكبد  : تظل إعادة الزرع الملجأ الأوحد للمصابين بتشمع الكبد المزروع الذي تتطور الى الفشل.

 

   لنجاح عملية الزرع ارتباط مثين بوظيفة الخلايا الكبدية و فشل الكلي و سن المصاب.

 

   الخاتمة و اللنظرة للمستقبل : يعد تشمع الكبد الناجم عن فيروس "س" دليلا على التصاعد المستمر للزرع و إعادته. و بالتعرف الجيد على ظاهرة انتكاس فيروس "س" للعضو المزروع و بالتعرف الدقيق على العلاج الذي تم انجازه قبل عملية الزرع ، نستطيع رفع نسبة نجاح العلاج و ضمان تحديا حقيقيا.و إن العلاج قبل عملية الزرع يعد رهين حدود لا يمكن تجاوزها و ذا فعالية ضئيلة ، بالإضافة الى الارتباط بسوء قابلية المصابين .

 

   ونستطيع عزل نخبة المصابين المعرضين لتطور الخطورة الشديدة التي تعقب عملية الزرع ، فننتخب الفئة التي تتطلب العلاج.

 

   يمتاز العلاج المزدوج انتيرفيرون بجيلي و ريبافيرين، بفعالية تقدر بنسبة تتراوح ما بين  20 و  45% . و بالرغم من خطورة الانتكاس،فان عملية الزرع تظل دليلا قاطعا لدى المصابين بتشمع الكبد الناجم عن التهاب داء فيروس "س" و الذي يعد مهددا للحياة.

 

   يجدر بالطبيب إخبار المريض باحتمال تطور التشمع على المدى القريب أو البعيد.

 

   و إن الأنظار موجهة اليوم صوب العقاقير الحديثة المضادة للفيروس.

 

   النقط المهمة :

 

1- إن ايجابية الحمولة الفيروسية في المرحلة التي تسبق عملية الزرع،تتيح، لا محالة، الإصابة من جديد، بفيروس "س" و تقصر من حياة المصاب و العضو المزروع معا.

 

2- يصيب الفيروس من جديد العضو المزروع ، بحمولة عالية و تطور سريع للتليف في غضون الساعات الأوائل التي تعقب عملية الزرع..

 

3- و ضمن شتى العوامل المرتبطة بالشخص المتبرع بعضو الزرع، و بالفيروس نفسه و مستسلم عضو الزرع، ضمن تلك العوامل يجب التذكير:- بالحمولة الفيروسية قبل و بعد الزرع-الانتكاس المبكر الشديد-الانخفاض الشديد للمناعة-علاج مراحل إخفاق العلاج-الإصابة بعدوى إضافية مثل س.م.ف و داء الايدز CMV et HIV  .

 

4- سن المتبرع بالعضو

 

5- يجب أن يتم تقييم التليف سنويا عبر الخزعات الكبدية ponction biopsies du foie أو الفحوص اللاهجومية  méthode non invasive .

 

6- ان العلاج المضاد للفيروس كفيل بتخفيض خطورة انتكاس فيروس "س"، غير أن سوء او عدم القابلية في حالة التشمع المضاعف بالفشل، يعد عائقا لفعالية العلاج.

 

7- يظل العلاج الوقائي أو العلاج الذي يتلو عملية الزرع،علاجا ذا مفعولية ضئيلة.

 

8- يحقق العلاج المضاد للفيروس بعد عملية الزرع، استجابة فيروسية مستديمة ، تقدر بنسبة 30% و ذات فعالية جيدة على التليف و حياة المريض و و الكبد المزروع.

 

9- و نستدرج ضمن العوامل المؤشرة لاستجابة العلاج:الصنف المخالف لصنف1 génotype Non 1 عدم التعرض للعلاج سلفا-استجابة فيروسية متكاثرة-حسن المساهمة في إستراتيجية العلاج- الحمولة الفيروسية المنخفضة-كما يعد سوء أو عدم قابلية المريض عائقا لتفوق العلاج.

 

10-              يجب ان تستفيد هاته النخبة من المصابين من منافع العقاقير الحديثة المضادة للفيروس.

 

 

compit_non__r_pondeurs

 

 

adresse1__site1

 emag

cliquez_adesse

 SITE

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Publicité
Publicité
SPECIALISTE MALADIES DIGESTIVES
Publicité
SPECIALISTE MALADIES DIGESTIVES
Derniers commentaires
Publicité